(١) محمد بن يحيى بن عبد اللَّه بن العباس بن محمد بن صول أبو بكر المعروف بالصولي كان أحد العلماء بفنون الآداب، حسن المعرفة بأخبار الملوك وأيام الخلفاء، ومآثر الأشراف، وطبقات الشعراء، وكان واسع الرواية، حسن الحفظ للآداب، حاذقا بتصنيف الكتب ووضع الأشياء منها مواضعها، وكان حسن الاعتقاد جميل الطريقة مقبول القول وله أبوة حسنة فإن جده صول وأهله كانوا ملوك جرجان. توفي سنة ٣٣٥ هـ. انظر: تاريخ الخطيب (٤/ ٦٧٥). (٢) أمالي أبي بكر الصولي لا تزال مفقودة. (٣) هو الإمام أبو بكر الخطيب البغدادي. (٤) ذكره الخطيب في كتابه موضح أوهام الجمع والتفريق (١/ ٢٨٥) وسماه: كتاب تمييز المزيد في متصل الأسانيد. قال ابن الصلاح في علوم الحديث (١/ ٢٨٧، ٣٩٣): "وفي كثير مما ذكره نظر؛ لأن الإسناد الحالي عن الراوي الزائد، إن كان بلفظة "عن" في ذلك فينبغي أن يحكم بإرساله، ويجعل معللا بالإسناد الذي ذكر فيه الزائد؛ لما عرف في نوع المعلل، وإن كان فيه تصريح بالسماع أو بالإخبار، فجائز أن يكون قد سمع ذلك من رجل عنه، ثم سمعه منه نفسه". (٥) محمد بن إبراهيم بن خالد روى عنه أبو حاتم الرازي في العظمة وكتاب الزهد، لم أجد له ترجمة فيما بين يدي من المصادر. (٦) عبد اللَّه بن أبي جعفر الرازي صدوق يخطئ د. التقريب لابن حجر (رقم ٣٢٥٧). (٧) أبو جعفر الرازي صدوق سيء الحفظ خصوصا عن مغيرة بخ ٤. تقدمت ترجمته في الحديث (رقم ٣٠٦). (٨) الربيع بن أنس البكري صدوق له أوهام ورمي بالتشيع من الخامسة ٤. تقدمت ترجمته في الحديث (رقم ٣٠٦). (٩) أخرجه الطبري (١/ ٤٧٨، ٤٩٤) وابن أبي حاتم في تفسيره (رقم ٣٢٢) وأبو الشيخ في العظمة (٤/ ١٣٦٤) نحوه وفيه زيادة في آخره وهي: "قال: "فكفر قوم من الجن، فكانت الملائكة تهبط إليهم في الأرض فتقاتلهم، فكانت الدماء، وكان الفساد في الأرض، فمن ثم ﴿قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ﴾ [البقرة: ٣٠]. وهو أثر ضعيف، وفيه مخالفة لما ثبت أن أول من كفر إبليس. (١٠) محمد بن خلف بن عمار أبو نصر العسقلاني صدوق س ق. التقريب لابن حجر (رقم ٥٨٥٩). (١١) آدم بن أبي إياس عبد الرحمن العسقلاني ثقة عابد خ خد ت س ق. تقدمت ترجمته في الحديث (رقم ٩٩).