(١) أخرجه الإمام أحمد (رقم ١٤٣٢٤) والترمذي (رقم ١١٧٢) والطبراني في الأوسط (رقم ٨٩٨٤) وابن بطة في الإبانة (رقم ١٤٦٦). (٢) مُجالد بن سعيد بن عمير الهمْداني ليس بالقوي وقد تغير في آخر عمره م. تقدمت ترجمته في الحديث (رقم ٥٥٢). (٣) علي بن خَشرم المروزي ثقة م ت س. تقدمت ترجمته في (ص ٥٨٧). (٤) انظر: سنن الترمذي (٢/ ٤٦٦) وقال: "والمغِيْبَة: المرأة التي يكون زوجها غائبا، والمغيبات: جماعة المغيبة". (٥) شريك بن طارق بن سفيان بن قرط التميمي الحنظلي، وقيل: المحاربي، وقيل: الأشجعي، والأول أصح. يقال: إنه له صحبة، ويقال: إن حديثه مرسل. وليس له خبر يدل على رؤية ولقاء، إِلا أن خليفة بن خياط ذكره في جملة من نزل الكوفة من الصحابة، ونسبه في أشجع بن ريث بن غطفان. وذكره محمد بن سعد فيمن نزل الكوفة من الصحابة، ونسبه إلى حنظلة بطن من تميم. انظر: الاستيعاب لابن عبد البر (٢/ ٧٠٤) وأسد الغابة لابن الأثير (٢/ ٣٧١). (٦) أخرجه البغوي في معجم الصحابة (رقم ١٢٤٦، ١٢٤٧) وابن قانع في معجم الصحابة (١/ ٣٣٨) وأبو نعيم في معرفة الصحابة (رقم ٣٧٣٤). (٧) عبد اللَّه الصنابحي حديثه عند عطاء بن يسار، مختلف فيه، قال ابن أبي خيثمة، عن يحيى بن معين أن اسمه عبد اللَّه، وقيل: أبو عبد اللَّه، وخالفه غيره فقال: هذا غير أبي عبد اللَّه، اسمه عبد الرحمن، وهذا اسمه عبد اللَّه. سكن المدينة وروي عن النبي ﷺ حديثين. وقال ابن عبد البر: ولا يصح له صحبة، فاته رسول اللَّه ﷺ بخمس ليال. انظر: معجم الصحابة للبغوي (٤/ ١٨٥) ومعرفة الصحابة لأبي نعيم (٣/ ١٦٨٩) والاستيعاب لابن عبد البر (٤/ ١٧٠٦) وأسد الغابة لابن الأثير (٣/ ١٧٧) والإصابة لابن حجر (٤/ ٢٣٠).