(٢) جعفر بن الزبير الحَنَفِيُّ، أو الباهلي الدمشقي، نزيل البصرة، متروك الحديث، وكان صالحاً في نفسه. التقريب (٩٣٩).(٣) القَاسِمُ بنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الشَّامِيُّ، أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ الدِّمَشْقِيُّ، صدوق يغرب كثيراً. توفي (١١٢ هـ). التقريب (٥٤٧٠).(٤) إسناده ضعيف جدًّا. عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ: مضى [٧٨٤]. وَعَبْدُ الأَوَّلِ: مضى [٧١٠].الحديث أخرجه مالك الهروي في جزئه - وهو في عداد المفقود -، ومن طريقه أخرجه المصنف، وسيكرره المصنف [٩٧٣].(٥) الشَّيْخُ، الْمُسْنِدُ الكَبِيْرُ، أَبُو يَحْيَى زَكَرِيَّا بن عَلِيِّ بنِ حَسَّانَ بنِ عَلِيِّ بنِ حُسَيْنٍ البَغْدَادِيُّ، السَّقْلَاطُونِيُّ، الحَرِيمِيُّ، ابْن العُلْبِيِّ الصُّوْفِيُّ، كَانَ سَاكِتاً، لَا يَكَادُ يَتَكَلَّم إِلاَّ جَوَاباً، قَالَ الذَّهَبِيُّ: قَرَأْتُ بِخَطِّ ابْنِ الْمَجْدِ قَالَ: كَانَ فِي الآخَرِ يَطلبُ عَلَى السَّمَاع أَجراً، وَيُصرِّح بِهِ، فَسَمِعَ عَلَيْهِ جَمَاعَة كِتَابَ (الدَّارِمِيّ)، وَكِتَاب (ذَمِّ الكَلَامِ)، وَعِنْد إِنْهَائِهِ قَالُوا: "قَدْ بَقِيَ مِنْهُ شَيْءٌ إِلَى غَدٍ وَنُعْطِيَكَ"، ثُمَّ لَمْ يَعُوْدُوا إِلَيْهِ! فَكَانَ يَشْتُمُهُمْ، وَيَنَالُ مِنْهُمْ. مَاتَ سَنَةَ (٦٣١ هـ). سير أعلام النبلاء (٢٢/ ٣٥٩).(٦) بهذا الإسناد من ابن اللَّحَّاس إلى ابن قانع: وصل إلينا (أحاديث عبد الباقي بن قانع عن شيوخه). انظر التخريج.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute