(٢) إسناده ضعيف. أورده الذهبي في العلو (١٥٣) عن عَلِيِّ بْنِ عَيَّاشٍ، به، ثم قال: ابْنُ بُسْرٍ ضَعِيفٌ. (٣) يعني ابن زَنْجُوْيَهِ في كتابه "الترغيب والترهيب". (٤) مُوسَى بن جُبَيْر الأنصاري الْمَدَنِيُّ الحَذَّاء، قال ذكره ابن حبان في الثقات ثم قال: يخطئ ويخالف. وقال ابن القطان: وقال ابن القطان: لا يُعرف حاله. وقال الذهبي: ثقة. وقال ابن حجر: مستور، د ق. وقال الشيخ عبد الرحمن المعلِّمي: (ذِكْرُ ابن حبان للرجل في "ثقاته" وإخراجه له في "صحيحه" لا يخرجه عن جهالة الحال، فأما إذا زاد ابن حبان فغمزه بنحو قوله هنا: "يخطئ ويخالف" فقد خرج عن أن يكون مجهول الحال إلى دائرة الضعف). انظر: الثقات (٧/ ٤٥١) الكاشف (٥٦٨٧) تهذيب التهذيب (١٠/ ٣٣٩) التقريب (٦٩٥٤) الفوائد المجموعة (ص ٤٩٢) بتحقيق المعلمي. (٥) (رِفَاعَةَ) كذا في الأصل والعلو، والذي في المعجم الكبير والدعاء ومجمع الزوائد: "عبد الله". (٦) تصحف في العلو إلى "وعبد الرحمن حدثنا أبي عميرة".
وهو عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي عَمْرَةَ عَمْرُو بْنُ مِحْصَنٍ الأَنْصَارِيُّ الْمَدَنِيُّ الْقَاصُّ، وثقه ابن سعد والذهبي، مضى [٩٢١].