(٢) كتاب الأفراد الجزء الرابع والستين مفقود. (٣) الحكم بن عبد الله بن إسحاق بن الأعرج البصري، ثقة ربما وهم. م د ت س. التقريب (رقم الترجمة ١٤٤٦). (٤) لم أقف عليه بهذا المسند ولا بالمتن، وعنده في "الأربعين" برقم (٢٨): عن أبان، عن قتادة، عن أنس ﵁ قال: قال رسول الله ﷺ: "يلقى صفي النَّار وَتقول: هَل من مزِيد حَتَّى يُدْلِي رَبُّ الْعَالَمِينَ فِيهَا قَدَمَهُ فَتَقُولُ قَطْ قَطْ". وبرقم (٢٩): عن همام بن منبه، عن أبي هريرة ﵁ عن رسول الله ﷺ بهذا الحديث، وقال فيه: "حَتَّى يَضَعَ اللَّهُ ﷿ رِجْلَهُ فِيهَا فتقُولُ قَطْ قَطْ". (٥) طَرَفَة بن العبد بن سفيان بن سعد، ويقال: اسمه عمرو، وسمي طرفة ببيت قاله، شاعر جاهلي، كان في حسب من قومه، وجريئًا على هجائهم وهجاء غيرهم، وكان أحدث الشعراء سنًا وأقلهم عمرًا، قتل وهو ابن عشرين سنة. الشعر والشعراء (١/ ١٨٢ - ١٩٢). (٦) كتب المؤلف في الحاشية: يعني السيف. (٧) ديوان طرفة بن العبد، قافية الدال، أطلال خولة (ص ٢٨). مطلع القصيدة: لِخَولةَ أطْلالٌ بِبُرقَةِ ثَهمَدِ … تَلوحُ كَباقي الوَشْمِ في ظاهِرِ اليَدِ شرح البيت: أخو الثقة: الذي يوثق به، ينثني: ينصرف، الضريبة: ما يُضرب بالسيف، قدي: حسبي، ومعناه: أن هذا السيف لا يتعب من الطعن، ويقول لصاحبه: دعني أضرب فحسبي فإني قد شفيت غليلي من الطَّعن في الأعداء.