ولفظ: "إن الله يحبِّ الرفق في الأمر كله"رواه ابن الآبنوسي في "المشيخة" (١٣٣)، وابن مردويه في "جزء ما انتقاه على الطبراني" (١١١) كلاهما من طريق عبد الله بن يوسف التنيسي، عن سلمة بن العيّار، عن مالك بن أنس، عن الأوزاعي. وقد ذكر المصنف هذا الحديث في الجزء الأول من الكتاب في حديث رقم (٣). (٢) طرق الحديث: ١/ سهيل بن أبي صالح، عن أبيه: رواه مسلم في كتاب البر والصلة والآداب، باب إذا أحب الله عبدا حببه إلى عباده (١٥٧ - ٢٦٣٧)، عن زهير بن حرب، عن جرير. ورواه مالك في "الموطأ" (١٥)، ومن طريقه ابن حبان (٣٦٥). ورواه معمر بن راشد في "الجامع" (١٩٦٧٣)، ومن طريقه: أحمد (٧٦١٤) والبيهقي في "الأسماء والصفات" (١٠٤٠) واللفظ له، ورواه الأبنوسي في "المشيخة" (١٣٢) جميعهم من طرق عن عبد الرزاق، عن معمر. ورواه الطيالسي في "مسنده" (٢٥٥٨) عن وهيب بن خالد، ورواه الترمذي (٣١٦١) من طريق عبد العزيز بن محمد، ورواه الطبراني في "الأوسط (٥٠٠١)، وأبو نعيم في "الحلية" (١٠/ ٣٠٦) من طريق زهير بن معاوية، عن العلاء بن المسيب، جميعهم عن سهيل بن أبي صالح. ٢/ أبو صالح: رواه البخاري في كتاب التوحيد، باب كلام الرب مع جبريل ونداء الله الملائكة (٧٤٨٥)، وأبو نعيم في "الحلية" (٣/ ٢٥٨)، وابن حبان (٣٦٤)، والطبراني في "الأوسط" (٢٨٠٠) جميعهم من طرق عن أبي صالح .. ٣/ نافع مولى ابن عمر: رواه البخاري في كتاب بدء الخلق، باب ذكر الملائكة (٣٢٠٩) وكتاب الأدب، باب المقة من الله (٦٥٤٠)، ورواه أحمد (١٠٦٧٤)، ورواه إسحاق بن راهوية في "المسند" (٣٧٥)، ولم أقف على رواية حمزة.