(٢) أحمد بن محمد بن الحجاج المروذي، أبو بكر، الإمام الفقيه المحدَّث، نزيل بغداد وصاحب الإمام أحمد، حدَّث عنه ولازمه، وكان من أجلِّ أصحابه، روى عنة: أبو بكر الخلِّال، ومحمد بن مخلد، مات سنة (٢٧٥ هـ). انظر: السير (١٣/ ١٧٣ رقم الترجمة ١٠٣). (٣) عبد الله التيمي. لم أعرف من هو. (٤) وذلك أن الجهمية قالوا: ضحك الله: كناية عن إعطائه الثواب والنعم والفضل، كما عند أهل اللغة يقال: ضحكت الأرض: إذا أخرجت نباتها وزهرتها. ابن الأثير في "النهاية" (٣/ ٧٦). (٥) رواه ابن بطة عن المروزي في "الإبانة الكبرى" (٨٣)، وأبو يعلى في "إبطال التأويلات" (٥٨)، وأبو القاسم الأصبهاني في "الحجة في بيان الحجة" (١/ ٤٨٣) ولم أجدها في العلل رواية المرُّوذي. (٦) رواه أبو يعلى في "إبطال التأويلات" (١٠) وَ (٢١١)، وأبو القاسم الأصبهاني في "الحجة في بيان المحجة" (١/ ٤٧٣)، وذكرها الذهبي في السير في ترجمة أبي معمر الهذلي (١١/ ٧٠). (٧) إسماعيل بن إبراهيم بن معمر الهذلي، أبو معمر القطيعي، ثقة مأمون. كان ممن أُخذ في عنة القرآن فأجاب، فلما خرج، قال: كفرنا وخرجنا. وكان أحمد بن حنبل لا يرى الكتابة عن أحدٍ ممن امتحن فأجاب. خ م س. التقريب (رقم الترجمة ٤١٥)، السير (١١/ ٦٩ رقم الترجمة ٢٧). (٨) رواه عبد الله بن أحمد في "السنة" (٥٣٥)، وأبو يعلى الفرّاء في "إبطال التأويلات" (٣٦)، وأبو القاسم الأصبهاني في "الحجة" (١/ ٤٧٧).