(٢) الحمام، بالكسر: قضاء الموت وقدره. انظر: العين للفراهيدي (٣/ ٣٣)، ولسان العرب (١٢/ ١٥١). (٣) مطلع قصيدة لعبد الرحمن بن علي بن علقمة: وَشَامِتٌ بِي لَا يُخْفَى عَدَوَاتَهُ … إِذَا حِمَامِيّ سَاقَتْهُ المِقَادِيرُ إِذَا تَضَمّنَنِي بَيْتٌ بِرَابيَةِ … آبُوا سِرَاعًا وَأَمْسَى وَهُو مَهْجُورُ انظر: ديوان علقمة الفحل (ص: ١١١)، وذكره ابن حجر في الإصابة (٥/ ١٠٧). (٤) أرطاة بن المنذر بن الأسود الأَلهاني، ثقة، سبقت ترجمته في الحديث رقم (٤٢). (٥) مجاهد بن جَبْر أبو الحجاج المخزومي، مولاهم المكي، ثقة، إمام في التفسير وفي العلم، من الثالثة. ع. التقريب (رقم: ٦٤٨١). (٦) المراد أن الله أمر القلم فكتب، فالله ﷾ كما جاء في عدد من الأحاديث - لم يكتب بيده إلا التوراة. (٧) أي نستنسخ ما تكتب الحفظة فيثبت عند الله، وفي التهذيب: أي نأمر بنسخه وإثباته. والنسخ: إبطال الشيء وإقامة آخر مقامه. انظر: لسان العرب (٣/ ٦١). (٨) فرغ منه أي أتمه، وأنجزه، وأكمله. وأنهاه. انظر: تكملة المعاجم العربية (٨/ ٥٢). (٩) رواه ابن أبي عاصم في السنة برقم (١٠٦)، والآجري في الشريعة برقم (٣٣٩) و (٣٤٠) و (٥٤٢) و (٧٤٥) و (٧٤٦)، والطبراني في مسند الشاميين برقم (٦٧٣)، وابن بطة في الإبانة الكبرى برقم (١٣٦٥) بنحوه. والبيهقي في القضاء والقدر برقم (٢٤٢) من طريق: مجاهد، عن ابن عباس. بنحوه، وزاد عليه. وقال الألباني في ظلال الجنة (١/ ٤٩): "إسناده حسن رجاله ثقات، وفي ابن مصفى كلام لا ينزل حديثه عن مرتبة الحسن وهو وبقية مدلسان وقد صرحا بالتحديث ورواه الأجري في الشريعة (ص: ١٧٥) من طريق الربيع بن نافع عن بقية بن الوليد قال: حدثنا أرطأة بن المنذر به. فصح الحديث. (١٠) هو: عبد الله بن محمد بن أبي شيبة إبراهيم، أبو بكر بن أبي شيبة صاحب التصانيف.