(٢) أحمد بن محمد بن عبد الله بن زياد القطان، البغدادي. أبو سهل (٢٥٩ - ٣٥٠ هـ) من: أحمد العطاردي، ومحمد بن الجهم، وغيرهما. حدث عنه: الدارقطني، وأبو علي بن شاذان، وغيرهما. الإمام، المحدث، الثقة، مسند العراق، قال الخطيب: كان صدوقًا … انظر: السير (١٥/ ٥٢١ - ٥٢٢) (رقم: ٢٩٩). ولم أقف عليه في حديثه "مخطوط. (٣) رواه ابن جميع الصيداوي في معجم الشيوخ (ص: ١٠٥) بنحوه. (٤) رواه الطبراني في الدعاء برقم (٣٣) بنحوه. (٥) رواه ابن شاهين في الترغيب في فضائل الأعمال برقم (١٤٩). (٦) أقرب قراءة لها. (٧) إسحاق بن الفيض بن محمد الثقفي الأصبهاني. أبو يعقوب مات بعد (٢٥٠ هـ) روى عن: الوليد بن مسلم، وابن عيينة، وغيرهما. روى عنه: محمد بن يحيى بن منده، ومحمد بن جعفر الأشعري، وغيرهما. وثقه بعضهم. انظر: تاريخ الإسلام (٦/ ٥٠ - ٥١) (رقم: ١٠٥)، وتاريخ أصبهان لأبي نعيم الأصبهاني (١/ ٢٥٩) برقم (٤٢٢). (٨) رواه الطبراني في الدعاء برقم (٣٢) بنحوه. (٩) كثير بن عبد الله السامي الناجي. أبو هاشم. روى عن: أنس بن مالك، والحسن البصري. روى عنه: إبراهيم بن عبد الله الهروي، وإسحاق بن أبي إسرائيل، وغيرهما. وهو ضعيف. قال البخاري: منكر الحديث. انظر: تهذيب الكمال للمزي (٢٤/ ١٢١ - ١٢٢) (رقم: ٤٩٤٤). (١٠) القضاء المبرم هو الذي يمكن فيه التغيير، بخلاف القضاء المحكم هو الذي لا تغيير فيه ولا تبديل. انظر: كشاف اصطلاحات الفنون والعلوم لمحمد الفاروقي (٢/ ١٤١٧). (١١) رواه ابن شاهين في الترغيب في فضائل الأعمال برقم (١٥٠).