(٢) رواه ابن أبي حاتم في تفسيره برقم (٤٠٢١)، وبرقم (٦١) و (٣٧١٩) من طريق: عبد الله بن عمران، عن إسحاق بن سليمان الرازي، به. بنحوه. (٣) رواه أحمد بن حنبل في فضائل الصحابة برقم (٥٦٤) ولفظه: "يَا أَبَا بَكْرٍ، أَعْطَاك اللَّهُ رِضْوَانَهُ الْأَكْبَرَ"، قَالَ: بِأَبِي وَأُمِّي، وَمَا رِضْوَانُهُ الْأَكْبَرُ؟ قَالَ: "إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ تَجَلَّى لِلْخَلَائِقِ عَامَّةً وَلَكَ خَاصَّةً". من طريق": حماد بن سلمة، عن ثابت، عن أنس، عن أبي بكر الصديق. ورواه ابن بطة في الإبانة الكبرى برقم (٢٠٣)، من طرق: عبد الملك بن جريج، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة. وقال محمد الطرابلسي في اللؤلؤ المرصوع (ص: ٥٥): موضوع. وقد فصل فيه السيوطي للاستزادة انظر: اللآلئ المصنوعة للسيوطي (١/ ٢٦٢ - ٢٦٤). (٤) يشير إلى اسم كتاب لأبي إسماعيل الهروي لم أستطع قراءته وقد يكون (المائة). (٥) كتاب الفاروق لأبي إسماعيل الهروي لم أقف عليه، ولعله مفقود. (٦) محمد بن هارون بن عبد الله الحضرمي، البغدادي، أبو حامد. مات سنة: (٣٢١ هـ). سمع من: إسحاق بن أبي إسرائيل، وأبي همام السكوني، وغيرهما. حدث عنه: الدارقطني ووثقه، ويوسف القواس، وغيرهما. المحدث، الثقة، الإمام. انظر: السير (١٥/ ٢٥) (رقم: ١٢). والمخطوط في الظاهرية - لم أستطع الوقوف عليه -. (٧) لم أقف عليه، ولعله مفقود. (٨) الكامل لابن عدي (٦/ ٣٧٠). (٩) رواه الدارقطني في رؤية الله برقم (٤٨)، وأبو طاهر المخلص في المخلصيات برقم (٢٩٣١)، واللالكائي في شرح أصول الاعتقاد برقم (٢٤٣٤)، وأبو الحسين الطيوري في الطيوريات برقم (٤٢٣)، ولفظه: "إِنَّ اللَّهَ ﷿ لَيَتَجَلَّى لِلنَّاسِ عَامَّةً، وَيَتَجَلَّى لِأَبِي بَكْرٍ خَاصَّةً". من طريق: يحيى بن سعيد القطان، عن أبي ذئب، عن محمد بن المنكدر، عن جابر.