(٢) عمرو بن عوف بن زيد بن مِلحة، صحابي. سبقت ترجمته في الحديث رقم (٢٢١). (٣) رواه البزار في مسنده برقم (٣٣٨٤)، والخرائطي في إعتلال القلوب برقم (٨٩)، وأبو نعيم الأصفهاني في الحلية (١٠١٣٢)، والشهاب القضاعي في مسنده برقم (١١٢٧). وقال الهيثمي في مجمع الزوائد (١/ ١٨٧): رواه البزار، وفيه كثير بن عبد الله بن عوف، وهو متروك، وقد حسن له الترمذي. (٤) رواه الحداد في معجمه (ل ٤/ أ) رقم الحديث: (٢٢) مخطوط. (٥) لم أقف عليه في مجموع مصنفاته، ولعله في جزء مفقود. (٦) رواه الأجري في تحريم النرد والشطرنج والملاهي برقم (٤٩). (٧) رواه البيهقي في شعب الإيمان برقم (١٠١٣٢) مُطولًا. ورواه ابن عدي في الكامل (٦/ ٣١٦). وقال الألباني في ضعيف الجامع الصغير (ص: ٣٦): ضعيف جدًّا. (٨) أتباع الهوى: هو ميل النفس وانحرافها نحو المذموم شرعًا، والاسترسال مع الهوى موقعٌ في الهلالى، ويصد عن الحق. وأما طول الأمل فينسي الآخرة. وجميع المعاصي إنما تنشأ من تقديم هوى النفوس على محبة الله ورسوله، وقد وصف الله المشركين باتباع الهوى في مواضع من كتابه، .. وكذلك البدع، إنما تنشأ من تقديم الهوى على الشرع، ولهذا يسمى أهلها أهل الأهواء. انظر: التيسير بشرح الجامع الصغير للمناوي (١/ ٥٢)، وفتح الباري لابن حجر (١١/ ٢٣٦)، وجامع العلوم والحكم لعبد الرحمن السَلامي (٢/ ٣٩٧). (٩) رواه ابن أبي شريح الهروي في الأحاديث المائة الشريحية (ل ١٥٨/ أ) برقم (٢٠) مُطولًا، مخطوط. (١٠) نضلة بن عبيد، أبو برزة الأسلمي، صحابي مشهور بكنيته، أسلم قبل الفتح، وغزا سبع غزوات، ثم نزل البصرة وغزا خراسان. ع. التقريب (رقم: ٧١٥١). (١١) أصابه بلل. (١٢) أصابه بلل.