(١) رواه ابن ماجه في سننه برقم (٧٣٩)، وأبو داود في سننه برقم (٤٤٩) بنحوه. والنسائي في سننه برقم (٦٨٩) بمعناه. (٢) صالح بن رستم المزني مولاهم، أبو عامر الخزاز البصري، صدوق، كثير الخطأ، من السادسة. خت م ٤. التقريب (رقم: ٢٨٦١). (٣) رواه الطبراني في معجمه الأوسط برقم (٧٥٥٩)، وأبو يعلى الموصلي في مسنده برقم (٢٨١٧)، وابن خزيمة في صحيحه برقم (١٣٢١)، والبغوي في شرح السنة برقم (٤٦٦)، والضياء في المختارة برقم (٢٢٣٩) عن: أبي قلابة، عن أنس. بنحوه. وقال الألباني في تمام المنة في التعليق على فقه السنة (ص: ٢٩٤): هو بهذا اللفظ ضعيف، - وإن كان معناه مطابقًا للواقع اليوم -، وعلته أبو عامر الخراز وهو ضعيف لكثرة أوهامه. (٤) رواه ابن أبي شيبة في مصنفه برقم (٤٧٠١) آخره. (٥) مكحول الشامي، ثقة. سبقت ترجمته في الحديث رقم (٣٠٢). (٦) الرشوة: الوصلة إلى الحاجة بالمصانعة. وأصله من الرشاء الذي يتوصل به إلى الماء. فالراشي من يعطي الذي يعينه على الباطل. والمرتشي الآخذ. والرائش الذي يسعى بينهما يستزيد لهذا ويستنقص لهذا. فأما ما يعطى توصلا إلى أخذ حق أو دفع ظلم فغير داخل فيه. انظر: النهاية لابن الأثير (٢/ ٢٢٦). (٧) أقرب قراءة لها كما وردت في الحلية وفي التذكرة بأحوال الموتى والآخرة، وقد تكون: (صفافًا) كما وردت في كنز العمال (١٤/ ٥٧٣). قال ابن الأثير في النهاية (٣/ ٣٩) الصفاق: جلدة رقيقة تحت الجلد الأعلى وفوق اللحم. (٨) القيظ: أي شديد الحر. والمطر قيظا: لأن المطر إنما يراد للنبات وبرد الهواء. والقيظ ضد ذلك. انظر: النهاية لابن الأثير (٤/ ١٣٢). (٩) رواه أبو القاسم البغوي في نسخة عيسى بن سالم الشاشي (ل/٧٧ ب) مخطوط. ورواه الشجري في ترتيب الأمالي =