(١) أي قلَّ مطره. (٢) شويهات: تصغير: شاه. (٣) العفرة: بياض ليس بالناصع، ولكن كلون عفر الأرض، وهو وجهها. انظر: النهاية لابن الأثير (٣/ ٢٦١). (٤) أي غليظ حزن، يصعب الصعود إليه. انظر: النهاية لابن الأثير (٥/ ٢٠٦). (٥) رواه الفاكهي في أخبار مكة برقم (١٦٧٨)، وأبو بكر الدينوري في المجالسة وجواهر العلم برقم (٢٣٨٦)، وأبو نعيم الأصبهاني في الحلية (٩/ ١٣٨) بنحوه. وفيها: سمعت الشافعي، يقول: "لما قتل عبد الله بن الزبير وجد في تابوت له حق وفتح، فإذا فيه بطاقة مكتوب فيها: وذكر الحديث. (٦) رواه ابن أبي الدنيا في العزلة والانفراد برقم (٢٠١) من طريق: إبراهيم بن سعيد الجوهري، عن يحيى بن يزيد التوفلي، عن أبيه، عن يزيد بن خصيفة، عن أبيه، عنه. قال - محقق العزلة والانفراد - (ص: ٧٦): إسناده ضعيف جدًّا: فيه: يحي بن يزيد التوفلي، منكر الحديث، وأبوه مجمع على ضعفه. (٧) رواه أبو داود في سننه برقم (٤٤٨). وصححه الألباني في صحيح الجامع الصغير (٢/ ٩٧٣). (٨) لم أقف عليه. (٩) أي الْمُطَوَّلُ. انظر: لسان العرب (٣/ ٢٤٤). (١٠) رواه تمام البجلي في فوائده برقم (٥٠٤) بنحوه. وذكره ابن عراق في تنزيه الشريعة المرفوعة (٢/ ٣٤٥) وبدل (المشيد) بـ (المدور) وقال: ولا يصح، فيه أبو مهدي سعيد بن سنان تفرد به. وذكره العقيلي في الضعفاء الكبير (٢/ ١٠٧) من طريق: سعيد بن سابق، عن مسلمة بن علي، عن سعيد بن سنان، عن حدير بن كريب، عن كثير بن مرة، عنه. وبدل (المشيد) بـ (المسدور) وقال عن مهدي بن سنان: لا يتابع عليه، ولا يعرف إلا به. (١١) لم أقف عليه. (١٢) الشُّرَفُ الَّتِي طُوِّلت أبنِيَتُها بِالشرُّفِ، وَاحِدَتُهَا شُرْفَةٌ. انظر: النهاية لابن الأثير (٢/ ٤٦٣).