(٢) رواه النسائي في سننه الكبرى برقم (٣٢٣٦) و (٣٢٣٧) مرفوعًا، وبرقم (٣٢٣٨) و (٣٣١٩) موقوفًا. (٣) رواه ابن ماجه في سننه برقم (١٦٩٠) بنحوه. (٤) بشر بن الوليد بن خالد الكندي، الحنفي. أبو الوليد (١٥٠ - ٢٣٨ هـ). سمع من: مالك بن أنس، وحماد بن زيد، وغيرهما. حدث عنه: أبو القاسم البغوي، وأبو يعلى الموصلي، وغيرهما. الإمام، المحدث، الصادق، قاضي العراق، وكان حسن المذهب، واسع الفقه، كثير العلم، صاحب حديث، وديانة، وتعبد. قال أبو عبد الرحمن السلمي: سألت أبا الحسن الدارقطني، عن بشر بن الوليد، فقال: ثقة. انظر: السير (١٠/ ٦٧٣) (رقم: ٢٤٩). (٥) شريك بن عبد الله النخعي الكوفي، صدوق، يخطئ كثيرًا، سبقت ترجمته في الحديث رقم (٢٨). (٦) سِماك بن حرب الذهلي البكري الكوفي، صدوق. سبقت ترجمته في الحديث رقم (٤٣٢). (٧) عبد الرحمن بن عبد الله بن مسعود الهذلي الكوفي، ثقة. سبقت ترجمته في الحديث رقم (٥٨١). (٨) رواه ابن حبان في صحيحه برقم (٤٤١٠)، وأحمد في مسنده برقم (٣٨٠٩). وقال الألباني في التعليقات الحسان على صحيح ابن حبان (٦/ ٤١٦): حسن لغيره. (٩) شداد بن أوس بن ثابت الأنصاري، أبو يعلي، صحابي. سبقت ترجمته في الحديث رقم (١١١). (١٠) رواه أحمد في مسنده برقم (١٧١٤٠) مُطولًا. والبزار في مسنده برقم (٣٤٨٢)، والطبراني في معجمه الكبير برقم (٧١٣٩)، والبيهقي في شعب الإيمان برقم (٦٤٢٧)، والشجري في ترتيب الأمالي الخميسية برقم (٢٥٥٦) من طريق: عبد الحميد بن بهرام، عن شهر بن حوشب، عن عبد الرحمن بن غنم، عنه. وقال الهيثمي في مجمع الزوائد (١٠/ ٢٢١): وفيه شهر بن حوشب، وضعفه أحمد وغيره، وضعفه غير واحد، وبقية رجاله ثقات. (١١) قال البزار في مسنده (٨/ ٤٠٨): "من صلى يرائي فقد أشرك، ومن صام يرائي فقد أشرك"، يقول: الصلاة لله فإذا، رأيا بها غيره فقد أشرك في عمله الذي هو لله غيره، وهكذا الصوم إنما هو لله فإذا رأيا به إنسانا فكأنه جعل العمل لله وللإنسان لا الشرك بالله. (١٢) لم أقف عليه في معجم مشايخه - مخطوط -. (١٣) رُفيع بن مهران، الرِياحي، ثقة، كثير الإرسال. سبقت ترجمته في الحديث رقم (٣٥٣). (١٤) قوله: "بالسَّناء"، أي: بارتفاع المِنْزِلة والقَدْر عند الله تعالى، من سَنَى يَسْنَى سناءً، أي: ارتفع. انظر: النهاية لابن =