(٢) رواه ابن أخي ميمي برقم: (٥٧). (٣) رواه الترمذي بمعناه برقم: (٢٠٩١)، وقال: (هذا حديث فيه اضطراب .. ). (٤) رواه ابن أبي عاصم في الأوائل برقم: (١٠٩)، والخطيب (ص: ٥٨). وابن حبان في صحيحه برقم: (٤٥٧٢). (٥) وفي الحديث قلت -يعني زياد- يا رسول الله، كيف يذهب العلم، ونحن نقرأ القرآن ونقرئه أبناءنا ويقرئه أبناؤنا أبناءهم إلى يوم القيامة؟ قال: (ثكلتك أمك زياد، إن كنت لأراك من أفقه رجل بالمدينة، أوليس هذه اليهود والنصارى يقرؤون التوراة والإنجيل، لا يعملون بشيء مما فيهما!) الحديث رواه ابن أبي خيثمة في التاريخ الكبير: (١/ ٢٣٥). ابن ماجه برقم: (٤٠٤٨)، وذكره الألباني في المشكاة: (١/ ٩١) وقال عنه: صحيح.