للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وجزء أبي القاسم العطار، وآخر جزء نسخة عبد العزيز بن المختار، وأول موافقات عبد الرزاق، وجزء الأصم، وسادس المحامليات وسابعها (١).

وروي من حديث عمر بن الحكم، عن عبد الله بن عمرو. في ثاني أمالي الدقيقي، رواه مسلم (٢).

وروي من حديث أبي هريرة. في الأول من حديث القاضي أبي الحسن الحلبي، وآخر جزء نسخة عبد العزيز بن المختار، وفي ترجمة العلاء بن معليمان من كتاب العقيلي (٣).

ومن حديث عروة عن عائشة. في الأول من حديث أحمد بن صالح المصري، وأول أبي بكر ابن عبدان، وأخلاقط العلماء للآجُرِّيّ، وحادي عشر أي سهل ابن زياد، وإنما بلغها عن عبد الله بن عمر. ومكان ذلك في آخر جزء نسخة عبد العزيز بن المختار (٤).

٤٧ - حديث شقيق عن عبد الله وأبي موسى قالا: قال رسول الله: "إن بين يدي الساعة أياما ينزل فيها الجهل ويُرفع فيها العلم، ويكثر فيها الهرج". والهرج القتل. في عوالي طراد، رواه البخاري ومسلم، وفي ثاني أمالي الدقيقي وقال: "يُقبض فيهن العلم -وفيه- فقال: شقيق: قد قُبض العلم ونزل الجهل، كثُر الهرج، ونحن ننتظر الساعة" وذلك في زمن الحجاج.

٤٨ - حديث أبي أمامة: "عليكم بالعلم قبل أن يُقبض العالم والمتعلم كهذه … " الحديث.

رواه ابن عدي في عثمان بن أبي العاتكة (٥).


(١) رواه البخاري برقم: (١٠٠)، ومسلم: (٢٦٧٣) وابن شاذان في مشيخته برقم: (٢)، وأبو بكر ابن خلاد النصيبي في حديثه: (مخطوط)، ومعمر بن راشد في جامعه برقم: (٢٠٤٧٧)، والمحاملي في أماليه رواية ابن يحيى عنه برقم: (٣٦٩).
(٢) رواه برقم: (٢٦٧٣).
(٣) رواه في الضعفاء الكبير: (٣/ ٣٤٥).
(٤) رواه الآجري: (١/ ٣١، ٣٢).
(٥) (كهذه من هذه -وجمع بين أصبعيه السبابة والوسطى- شريكان في الخير، ولا خير في سائر الناس). رواه ابن عدي في الكامل في الضعفاء: (٦/ ٢٨١).