للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

(د سو) ورواه حنبل في تاريخه في الجزء الأول، والأول من المحدث الفاصل للرامهرمزي.

رواه الإمام أحمد عن الأسود بن عامر، عن أبي بكر، عن الأعمش.

ورواه ابن أبي خيثمة في تاريخه: عن أبيه، وقال: كذا قال جرير، رفع الحديث إلى النبي وخالفه سفيان الثوري فأوقف الحديث على ابن عباس، ولم يرفعه. وساق حديث سفيان.

وروي من حديث ثابت بن قيس في جزء مكرم وغيره، وفي علوم الحديث للحاكم في معرفة الصحيح والسقيم (١).

٣٨١ - أخبرتنا ست الفقهاء، قالت: أنبأنا جعفر بن علي، أنا أبو طاهر السلفي، أنا أبو مسلم السمناني، أنا أبو علي بن شاذان، أنا أحمد بن عثمان الآدمي، ثنا العباس بن محمد، ثنا محمد بن عمران بن أبي ليلى، ثنا أبي، عن ابن أبي ليلى، عن عيسى بن عبد الرحمن، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن ثابت بن قيس، أو عيسى بن عبد الرحمن، عن ثابت بن قيس، قال: قال رسول الله : "تسمعون، ويسمع منكم، ويسمع من الذين يسمعون منكم، ثم يأتي من بعد قوم سمان يحبون السمن، ويشهدون قبل أن يسألوا".

رواه أبو عبد الله الحاكم في كتاب علوم الحديث: عن أبي الحسين أحمد بن عثمان بن يحيى المقرئ.

ورواه ابن أبي خيثمة عن محمد بن عمران بن محمد بن عبد الرحمن.

ورواه الخطيب في شرف أصحاب الحديث، والرامهرمزي في الأول من المحدث الفاصل (٢).

٣٨٢ - م حديث أبي هريرة: "ما منْ رجل يسلك طَرِيقًا يطلب فِيهِ عِلْمًا، إلا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ به طَرِيقًا إِلَى الجنَّة". في الأربعين الثقفية (٣).

٣٨٣ - (ت) وحديث أنس: "من خرج في طلب العلم فهو في سبيل الله حتى يرجع"


(١) أخرجه أبو داود في سننه برقم: (٣٦٥٩)، وأحمد برقم: (٢٩٩٣)، والرامهرمزي (١/ ٢٠٧) والحاكم في معرفة علوم الحديث (١/ ٦٠)، وفي المستدرك برقم: (٣٢٧، ٣٢٦) وقال: هذا حديث صحيح على شرط الشيخين وليس له عِلّة ولم يخرجاه. وقال عنه المحقق الأرنؤوط في تحقيقه للمسند: إسناده صحيح.
(٢) أخرجه الخطيب في شرف أصحاب الحديث (ص ٣٠)، والحاكم في معرفة علوم الحديث (ص ٦٠).
(٣) أخرجه مسلم برقم: (٢٦٩٩).