للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

ومن حديث م أبي هريرة في سادس المجالسة للدينوري وأول عفّان (١)، رواه أحمد للعلاء، عن أبيه، عن أبي هريرة (٢).

وروي من حديث أبي حازم هو سلمة بن دينار، عن ابن لسعد بن أبي وقاص، عن أبيه. رواه أحمد الدورقي في مسند سعد (٣).

ورواه مسلم ليزيد بن كيسان، عن أبي حازم، عن أبي هريرة، وأبو يعلى الموصلي وهو في رابع أبي لبيد السامي (٤).

وروي عن عبد اللّه بن عمرو وقوله في الرابع من الجمال وآخر المبارك.

وروي من حديثه مرفوعًا رواه أحمد لسفيان بن عوف، ومن حديث سعد بن سنان، عن أنس رواه ابن ماجة (٥).

ومن حديث سالم بن عبد اللّه بن عمر، عن أبيه، في مشيخة زاهر.

٥١٠ - أخبرنا ابن شيبان، أنا أبي، وابن لأبي عمر وغير واحد قالوا: أنبا ابن طبرزد، أنا الأنصاري، أنا الجوهري، انبأ ابن الشخير ثنا أحمد بن عبد الخالق، ثنا السري بن عاصم، وأخبرنا محمد بن أبي بكر الأسدي، أنا يوسف بن محمود، أنا السلفي، أنا أبو الحسن بن العلاف، أنا أبو القاسم بن بشران، أنبأ أبو بكر الآجري، ثنا عبد اللّه بن صالح البخاري، ثنا أبو بكر بن أبي شيبة (٦)،

قالا: ثنا حفص بن غياث، عن الأعمش، عن أبي إسحاق، عن أبي الأحوص، عن عبد اللّه أن رسول اللّه قال: "إن الإسلام بدأ غريبا، وسيعود كما بدأ، فطوبى للغرباء. فقيل: يا رسول اللّه وما الغرباء؟ - قال ابن أبي شيبة: قيل ومن الغرباء - قال: النزاع من القبائل (٧) ".


(١) رواه عفان بن مسلم في حديثه برقم: (٥٠).
(٢) رواه في مسنده برقم: (٩٠٥٤).
(٣) رواه في مسند سعد بن أبي وقاص برقم: (٩٢).
(٤) رواه مسلم برقم: (١٤٥)، والموصلي برقم: (٦١٩٠)، بجزء منه.
(٥) رواه أحور برقم: (٦٦٥٠)، وابن ماجة برقم: (٣٩٨٧).
(٦) كتب المصنف حرف (م).
(٧) النزاع: جمع نزيع ونارع وهو الغريب الذي نزع من أهله وعشيرته. (غريب الحديث لابن الجوزي ٤/ ٢٠٢).