(٢) أي جيش كلب باعثه هوى نفس. (عون المعبود وحاشية ابن القيم ١١/ ٢٥٤). (٣) الجران: باطن العنق، "حتى ضرب الحق بجرانه" أي قر قراره واستقام، كما أن البعير إذا برك واستراح مد عنقه على الأرض. (النهاية في غريب الحديث والأثر ١/ ٢٦٣). (٤) رواه أبو داود في سننه بنحوه برقم: (٤٢٨٦)، والطبراني في الأوسط برقم: (١١٥٣) بنحوه، وابن حبان في صحيحه: (٦٧٥٧). وذكر الألباني في السلسلة الضعيفة برقم: (٦٤٨٤) وقال عنه: ضعيف. (٥) عبد اللّه بن جعفر بن درستويه بن المرزبان أبو محمد الفارسي النحوي. كان فسويا سكن بغداد إلى حين وفاته، وحمل عنه من علوم الأدب كتب عدة. ولد سنة ثمان وخمسين ومائتين. وتوفي سنة سبع وأربعين وثلاثمائة. (تاريخ بغداد ١١/ ٨٥). (٦) أبو المليح الرقي، الله الحسن بن عمر، ويقال: الحسن بن عمرو. حج، ورأى عطاء بن أبي رباح. روى عن زياد بن بيان الرقي، وعنه: عمرو بن خالد الحراني. وثقه أحمد بن حنبل وأبو زرعة. مات سنة إحدى وثمانين ومائة. (تاريخ الإسلام ٤/ ١٠٢٠). (٧) رواه ابن ماجة برقم: (٤٠٨٦)، وأبو داود بنحوه: (٤٢٨٤)، والحاكم في المستدرك: (٨٦٧٢). (٨) لم أستطع قراءة الاسم.