(٢) أخرجه البخاري برقم: (٣٧٩٢، ٧٠٥٧)، ومسلم برقم: (١٨٤٥)، والترمذي برقم: (٢١٨٩)، والنسائي: (٥٣٨٣). (٣) أخرجه أبو يعلى برقم: (٣٣٥٥). (٤) أخرجه برقم: (٢٤٤٣). (٥) برقم: (٣٧٣١٦)، وفيه: عن يحنس، أن حمزة بن عبد المطلب لما قدم المدينة تزوج خولة بنت قيس بن قهد الأنصارية من بني النجار قال: وكان رسول الله ﷺ يزور حمزة في بيتها، وكانت تحدثه عنه ﷺ أحاديث، قالت: جاءنا رسول الله ﷺ يوما فقلت: يا رسول الله بلغني عغك أنك تحدث أن لك يوم القيامة حوضا ما بين كذا إلى كذا، قال: "أجل، وأحب الناس إلي أن يروى منه قومك"، قالت: فقدمت إليه برمة فيها خبزة - أو خزيرة - فوضع رسول الله ﷺ يده في البرمة ليأكل فاحترقت أصابعه فقال: "حسّ"، ثم قال: "ابن آدم إن أصابه البرد قال: حس، وإن أصابه الحر قال: حس".