(٢) الجبروت من الجبر والقهر أي: المتعالي عن إدراك الخلق القاهر لهم في كل ما يريده. انظر: تفسير السمعاني (٥/ ٢٤٨). (٣) العظمة معناه: ذو العظمة الذي كل شيء دونه، فلا شيء أعظم منه. انظر: تفسير الطبري (٤/ ٥٤٤). (٤) الكبرياء: يعني السلطان. أي: هو العظيم المسجد، الذي كل شيء خاضع لديه فقير إليه. انظر: تفسير ابن كثير (٧/ ٢٧٣). (٥) التقديس معناه: التعظيم والتمجيد، وقيل: الصلاة والتطهير بمعنى: أن الصلاة للَّه تعظيم له وتطهير مما ينسبه إليه أهل الكفر به. تفسير الطبري (١/ ٥٠٥، ٥٠٦). (٦) كتاب العظمة: ذكر آيات ربنا ﵎ وعظمته وسؤدده وشرفه ونسبه ﵎ (١/ ٣٩٢ رقم ١٠٢). (٧) قال ابن عراق: فيه شيخ أبي الشيخ: عبد اللَّه بن محمد بن زكريا، وشيخ هذا إسحاق بن الفيض لم أعرفهما". انظر: تنزيه الشريعة المرفوعة عن الأخبار الشنيعة الموضوعة (٢/ ٣٢٦) لابن عراق الكناني. (٨) البدل: هو الوصول إلى شيخ شيخ أحد المصنفين من غير طريقه، بعدد أقل مما ئو روي من طريقه عنه. انظر: تيسير مصطلح الحديث للطحان (ص ٢٢٦). (٩) العشاري هو أن يكون الإسناد بين مؤلف الكتاب وبين الرسول ﷺ عشرة رواة. انظر: شرح التبصرة والتذكرة للعراقي (٢/ ٦١).