(٢) عبد الوهاب بن عطاء الخفاف أبو نصر العجلي مولاهم البصري صدوق ربما أخطأ أنكروا عليه حديثا في العباس يقال دلسه عن ثور من التاسعة عخ م ٤. التقريب لابن حجر (رقم ٤٢٦٣). (٣) تقدم تخريجه في الحديث (رقم ٤٠)، وأخرجه أيضًا الطيالسي (رقم ٢٦٣٨) والإمام أحمد (رقم ١٠٧٥٦) والنسائي في الكبرى (رقم ١٠٢٣٧) والدارمي في الرد على الجهمية (رقم ١٢٩). (٤) الإمام المفتي القدوة جمال الدين أبو زكريا يحيى بن أبي منصور بن أبي الفتح الجيش الحراني الحنبلي، مولده في سنة ثلاث وثمانين وخمسمائة، وتميز بحران وأفتى ودرس وقرأ على الشيوخ ونسخ الأجزاء وتفرد وعمر دهرا، وروى الكثير، مات في صفر سنة ثمان وسبعين وستمائة. انظر: المعجم المختص بالمحدثين للذهبي (ص ١١٢ - ١١٢) باختصار. (٥) الشيخ الجليل الثقة أبو منصور عبد الرحمن بن المحدث أبي غالب محمد بن عبد الواحد بن حسن بن منازل بن زريق، الشيباني البغدادي، الحريمي القزاز، كان شيخًا صالحًا متوددا، سليم القلب، حسن الأخلاق، صبورا، مشتغلا بها يعنيه، وتوفي سنة خمس وثلاثين وخمسمائة، وكان صحيح السماع. انظر: السير للذهبي (٢٠/ ٦٩ - ٧٢) باختصار. (٦) عبيد اللَّه بن أحمد بن على بن الحسين، أبو القاسم المقرئ المعروف بابن الصيدلاني، هو أحد من حدث عنه من الثقات، روى عنه الأزهري، وكان صالحًا مؤمونا ثقة، توفي سنة ٣٩٨ هـ. انظر: المنتظم لابن الجوزي (١٥/ ٦٣) بتصرف. (٧) الإمام الحافظ العلامة شيخ الإسلام أبو بكر عبد اللَّه بن محمد بن زياد بن واصل بن ميمون النيسابوري، مولى أمير المؤمنين عثمان بن عفان الأموي، الشافعي صاحب التصانيف، تفقه بالمزني والربيع وابن عبد الحكم، ومن محمد بن يحيى الذهلي، وبرع في العلمين الحديث والفقه، وفاق الأقران، مات في شهر ربيع الآخر سنة أربع وعشرين وثلاثمائة عن بضع وثمانين سنة. انظر: تاريخ الخطيب (١١/ ٣٣٩) السير للذهبي (١٥/ ٦٥) باختصار. (٨) سلمان الأغر أبو عبد اللَّه المدني مولى جهينة أصله من أصبهان ثقة من كبار الثالثة ع. التقريب لابن حجر (رقم ٢٤٧٨).