وقد نسبه العلامة حاتم الضامن للمخبل السعدي في رسالته: المخبل السعدي حياته وما تبقى من شعره (ص ١٢٤) المصدر: مجلة المورد العراقية. المجلد الثاني. العدد الأول ١٩٧٣ م. (٢) قال أبو عبيدة في مجاز القرآن (٢/ ٣٠٠): رجل ملبّ وإنما هو من ألبيت أي قد أقمت بالمكان. . أي مقيم أي مع ذاك. (٣) عبد اللَّه بن محمد بن الحسين بن ناقيا بن داود بن محمد بن يعقوب، أبو القاسم بن أبي الفتح، الحنفي الشاعر، المعروف بأبي البندار، كان شاعرا مجوّدا، عذب الألفاظ، مليح المعاني، ظريفا، من محاسن الناس، إلا أنه كان مطعونا عليه في دينه وعقيدته. ومات سنة ٤٨٥ هـ. انظر: تاريخ بغداد وذيوله (٢١/ ١٠٧). (٤) المُحاق: أن يستسر القمر ليلتين فلا يرى غدوة ولا عشية. انظر المحكم لابن سيده (٣/ ٢٨). (٥) انظر: مقامات الحنفي وابن ناقيا وغيرهما (ص ١٤١ - ١٤٢) الناشر: مطبعة أحمد كامل. استانبول ١٣٣٠ هـ.