(٢) أمالي أبي القاسم عبد الملك ابن بشران (١/ ٣٥٧، ح ٨٢٢) ت: العزازي. وستأتي ترجمة ابن بِشْرَانَ برقم [٧٩٦]. (٣) ذكره ابن حجر وسماه: (الأول وَالثَّانِي من حَدِيثِ حَمْزَةَ ابن الْعَبَّاس الدِّهْقَان). وسماها الحاجي خليفة: (فوائد أبي أحمد حمزة بن محمد بن العباس بن الفضل الدِّهْقَان، العَقَبِيّ) المعجم المفهرس (١١٧٥). كشف الظنون (٢/ ١٢٩٤). وهو الشَّيْخُ، العَالِمُ، الصَّدُوق، أَبُو أَحْمَدَ حَمْزَةُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ العَبَّاسِ البَغْدَادِيُّ، العَقَبِيُّ، الدِّهْقَانُ، يَسْكُنُ بِالعَقَبَةِ الَّتِي بِقُرْبِ دِجْلَةَ، وثقه الخطيب وقال الذهبي في تاريخه: بغدادي ثقة، وتوفي سنة (٣٤٧ هـ). سير أعلام النبلاء (١٥/ ٥١٦) وانظر: تاريخ بغداد (٩/ ٦٠) تاريخ الإسلام (٧/ ٨٥٠) الدليل المغني لشيوخ الدارقطني (١٩٠). (٤) أخرجه الطبراني في مسند الشاميين (٩٧٤) (٩٧٥) ومن طريقه ابن عساكر في تاريخ دمشق (١٧/ ٧٧) وعبد الغني المقدسي في التوحيد (٨٩). وأخرجه البيهقي في شعب الإيمان (٤٢٤٣) من طريق بَقِيَّةَ، عَنْ صَفْوَانَ بْنِ عَمْرٍو، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ جُبَيْرِ بْنِ نُفَيْرٍ، وَشُرَيْحِ بْنِ عُبَيْدٍ، عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ، به. وضعفه الألباني، قال: منقطع، فإنَّ عبدَ الرحمن بن جُبَيْرٍ وَشُرَيْحَ بْنَ عُبَيْدٍ لم يدركا أبا الدَّرْدَاءِ. السلسلة الضعيفة (٢٣٧١) ضعيف الجامع (٤٠٥٢).