للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

- وكشفه عن ساقه.

- وخلقه أربعة أشياء بيده.

- ونظر الناس إليه يوم القيامة بأعينهم.

- وأن الخلق بين أصبعين من أصابعه.

- وكثرة خلقه.

- وخلق الجراد من الطين الذي فضل في يديه من خلق آدم.

- وحديث: «إِنَّ اللهَ لَيْسَ بِأَعْوَرَ، وَإِنَّ الدَّجَّالَ يَمْشِي فِي الأَرْضِ، وَإِنَّ الأَرْضَ وَالسَّمَاءَ (فِي اللهِ) (١)».

- وحديث الساق.

- والضحك.

- وكلامه لموسى.

- والعضد واليمين والكف.

- ومعنى "الزيادة": النظر إلى وجهه.

- وجُوده.

- وكان ولم يكن شيء قبله.

- وكان عرشه على الماء.

- وما شاء كان، وما لم يشأ لم يكن، أحاط بكل شيء علمًا ﴿وَيُمْسِكُ السَّمَاءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِهِ﴾ [الحج: ٦٥].

- تَرْبُوا الصَّدَقَةُ فِي كَفِّهِ.

- وَالتَّبَشْبُشُ - وَتَبَشْبَشَ بِي، أَصْلُهَا: تَبَشَّشَ لِي (٢).


(١) كذا كتبها المصنف اعتمادا على النسخة التي روى منها الحديث، والصواب: (للهِ)، وانظر تعليقنا على [١٠١٤].
(٢) سيأتي معناها والحديث الذي وردت فيه برقم [١٠٥٢].