(٢) أي: الطلمنكي. (٣) هو بيت شعر للبيد بن ربيعة العامري من قصيدة مطلعها: إنَّ تَقْوَى رَبّنَا خَيرُ نَفَلْ … وبإذْنِ الله رَيْثي وعَجَلْ انظر: ديوان لبيد بن ربيعة العامري (ص: ٩٠). (٤) السربال: القميص والدرع، وقيل: كل ما لبس فهو سربال، وقد تسربل به وسربله إياه. وسربلته فتسربل أي ألبسته السربال. انظر: لسان العرب (١١/ ٣٣٥). (٥) انظر: شرح المعلقات السبع للزوزني (ص: ١٦٢)، ولم أقف عليه في ديوانه المطبوع. (٦) محمد بن إسماعيل بن محمد التيمي الشافعي الأصبهاني. أبو عبد الله لم أقف له على ترجمة. (٧) الطرق: الضرب بالحصى وهو ضرب من التكهن. انظر: لسان العرب (١٠/ ٢١٥). (٨) الزَّاجرات: ١ - الملائكة التي تسوق السَّحاب ﴿فَالزَّاجِرَاتِ زَجْرًا﴾ [الصافات: ٢]. ٢ - جملة النَّواهي التي تزجر وتصدّ عن المعاصي ﴿فَالزَّاجِرَاتِ زَجْرًا﴾ [الصافات: ٢] ". ٣ - الرِّياح التي تُثير السَّحاب ﴿فَالزَّاجِرَاتِ زَجْرًا﴾ [الصافات: ٢]. انظر: معجم اللغة العربية المعاصرة (٢/ ٩٧٤). (٩) هو بيت شعر للبيد بن ربيعة العامري من قصيدة مطلعها: بَلِينا ومَا تَبلَى النُّجومُ الطَّوالِعُ … وتَبْقَى الجِبالُ بَعْدَنَا والمصانِعُ انظر: ديوان لبيد بن ربيعة العامري (ص: ٥٧). وأبدل: (الطوارق) بـ (الضَّوَارِبُ).