(٢) يُريد به: كتابه أحوال الرجال ويُسمى الشجرة. (٣) لم أقف على أماليه. (٤) محمد البربهاري. فيه نظر، وكان مخلطًا وله أصول جياد، وله شيء رديء. سبقت ترجمته في الحديث رقم (١٥٨). ولم أقف على جزئه. (٥) رواه ابن ماجه في سننه برقم (٤٠٣٦)، بلفظ (سَنَوَاتٌ خَدَّاعَاتُ). وقال الألباني في صحيح الجامع الصغير (١/ ٦٨١): صحيح. (٦) رواه أبو الحسين الدقاق في فوائده برقم (٥٣٩). (٧) رواه أبو طاهر المخلص في المخلصيات برقم (١١٦٨/ ١٤٩). (٨) محمد بن المنكدر بن عبد الله بن الهُدير التيمي المدني، ثقة فاضل. سبقت ترجمته في الحديث رقم (٢٣٧). (٩) رواه أحمد في مسنده برقم (١٣٢٩٨). (١٠) عوف بن مالك الأشجعي، أبو حماد، ويقال: غير ذلك، صحابي مشهور، من مسلمة الفتح، وسكن دمشق. ع. التقريب (رقم:٥٢١٧). (١١) رواه الطبراني في معجمه الكبير برقم (١٢٥)، وفي مسند الشاميين برقم (٤٨) بلفظه. ولم أقف عليه في الجزء المطبوع من الأفراد للدارقطني. (١٢) رواه أبو بكر الخطيب في الاحتجاج بالشافعي (ص: ٢٧). (١٣) محمد بن يحيى الذهلي النيسابوري، ثقة. سبقت ترجمته في الحديث رقم (٤٦). ولم أقف على "السنة" له. (١٤) محمد بن هبة الله الشيرازي، الشيخ العالم المفتي المسند الكبير. سبقت ترجمته في الحديث رقم (١٧٧). (١٥) قد يكون المراد به: علي بن إسماعيل بن بادكين الجوهري، المعروف بعلم الدين الركابدار العضدي. أبو الحسن، مات سنة: (٥٧٧ هـ). كان شابًا ذكيًا حسن الخلق أديبا فاضلا بارعا، حفظ القرآن الكريم وقرأ الأدب وقال الشعر الجيد، قرأ العلوم الرياضية. انظر: تاريخ بغداد وذيوله (١٨/ ١٣٥ - ١٣٧) (رقم: ٦٨١).