(٢) رواه أبو العباس الأصم في مجموع فيه مصنفاته برقم (٣٤٨). (٣) لم أقف عليه في المطبوع من أماليه. (٤) عمر بن أبي سلمة بن عبد الأسد المخزومي، ربيب النبي ﷺ، صحابي صغير، أمه: أم سلمة زوج النبي ﷺ، وأمره علي على البحرين. ع. التقريب (رقم: ٤٩٠٩). (٥) أقرب قراءة لها. (٦) رواه اللالكائي في شرح أصول الاعتقاد برقم (١٩١٢)، وذكره البخاري في الأدب المفرد برقم (٥٧٨). وقال الألباني في الصحيحة (٥/ ٢٩٥): وأخرجه البخاري في "الأدب المفرد" (٥٧٨) مختصرًا موقوفًا. قلت - الألباني -: وهذا إسناد حسن في المتابعات والشواهد، رجاله ثقات رجال الشيخين غير عمر بن أبي سلمة وهو صدوق يخطئ، كما في "التقريب"، ولا بأس به في المتابعات. (٧) لم أقف على نسخته. (٨) معقل بن يسار المزني، صحابي. سبقت ترجمته في الحديث رقم (٥٥٥). (٩) رواه يعقوب بن سفيان الفسوي في مشيخته برقم (٤). (١٠) الأحنف بن قيس بن معاوية بن حصين التميمي السعدي، أبو بحر، اسمه: الضحاك، وقيل: صخر، مخضرم ثقة. ع. التقريب (رقم: ٢٨٨) (١١) هم المتعمقون المغالون في الإسلام، المتكلمون بأقصى حلوقهم. مأخوذ من النطع، وهو الغار الأعلى من الفم، ثم استعمل في كل تعمق، قولا وفعلا. انظر: النهاية لابن الأثير (٥/ ٧٤). (١٢) رواه مسلم في صحيحه، كتاب العلم، باب هلك المتنطعون، (٤/ ٢٠٥٥) برقم (٧/ ٢٦٧٠). (١٣) أبو الأسود الدِيْلي، ويقال الدُؤَلي البصري، اسمه ظالم بن عمرو بن سفيان، ويقال: عمرو بن ظالم، ويقال: بالتصغير فيهما، ويقال: عمرو بن عثمان أو عثمان بن عمرو، ثقة. سبقت ترجمته في الحديث رقم (٤٥).