(١) انظر: مصر والشام في عصر المماليك والأيوبين لابن عاشور (ص ٢١٧) وما بعدها. (٢) هو: السلطان الظاهر أبو سعيد سيف الدين برقوق بن آنص العثماني الجاركسي، كان من مماليك يلبغا العمري، ولما قتل يلبغا حبس مدة طويلة، ثم أفرج عنه، وطلبه الملك الأشرف وصار بخدمة أولاده، ولم يزل على ذلك حتى ثار من ثار من مماليك يلبغا على الملك الأشرف، سنة (٧٧٨ هـ) وقتل الأشرف، ثم حدثت وقائع، حتى صار برقوق أتابك العسكر من سنة (٧٧٩ - إلى ٧٨٢ هـ)، ووقعت وقائع بعد ذلك، حتى صار سلطان البلاد سنة (٧٨٤ هـ)، ومات سنة (٧٨٦ هـ). انظر: النجوم الزاهرة لابن تغري بردي (١١/ ٢٢١). (٣) هو: السلطان الملك المنصور علاء الدين علي ابن السلطان الأشرف شعبان بن حسين بن الناصر محمد بن قلاوون، تسلطن في حياة والده، ثم جددوا له البيعة بعد مقتل والده الملك الأشرف سنة (٨٧٨ هـ) ومات (٧٨٣ هـ). انظر: النجوم الزاهرة (١١/ ١٤٨). (٤) هو: السلطان الملك الصالح أمير حاج ابن السلطان الأشرف شعبان بن حسين بن الناصر محمد بن قلاوون، تسلطن بعد وفاة أخيه الملك علاء الدين علي سنة (٧٨٣ هـ)، وبعد سنة وسبعة أشهر خلع من السلطنة، واستمر عند أهله بقلعة الجبل إلى أن أعيد للسلطنة ثانيًا بعد خلع الملك الظاهر برقوق سنة (٧٩١ هـ)، وتغير لقبه إلى الملك المنصور. انظر: النجوم الزاهرة (١١/ ٢٠٦).