ففي البخاري ٢/ ٥٥١ و ٥٥٣ ومسلم ١/ ٤٠٥ وأبي عوانة ٢/ ٢٢٩ وأبي داود ٢/ ١٢٢ والنسائي ٢/ ١٢٤ وأحمد ١/ ٣٨٨ و ٤٠١ و ٤٣٧ و ٤٦٢ وأبي يعلى ٥/ ١٠٥ وابن أبي شيبة ١/ ٤٥٨ والدارمي ١/ ٢٨١ وابن خزيمة ١/ ٢٧٨ وابن حبان ٤/ ١٨٨ والطحاوي ١/ ٣٥٣ وأبي نعيم في المستخرج ٢/ ١٧٦ والبيهقي ٢/ ٣١٤ و ٣٢٣:
من طريق شعبة وغيره عن أبي إسحاق قال: سمعت الأسود عن عبد الله - رضي الله عنه - قال:(قرأ النبي - صلى الله عليه وسلم - النجم بمكة فسجد فيها وسجد من معه غير شيخ أخذ كفًّا من حصى أو تراب فرفعه إلى جبهته وقال يكفينى هذا فرأيته بعد ذلك قتل كافرًا) والسياق لأحمد.
* وأما رواية أبي عبيدة بن عبد الله عنه:
ففي الطبراني الكبير ١٠/ ١٨٧ والأوسط ٦/ ٢٧٤:
من طريق عاصم الأحول عن أبي العريان قال: قال ابن عباس ليس في المفصل سجود فأتيت أبا عبيدة بن عبد الله بن مسعود فذكرت له ما قال ابن عباس فقال: قال عبد الله بن مسعود: "سجد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - والمسلمون والمشركون في النجم فلم نزل نسجد" وأبو عبيدة لا سماع له من أبيه.
١١٤٧/ ٨٣٧ - وأما حديث زيد بن ثابت:
فرواه البخاري ٢/ ٥٤٥ ومسلم ١/ ٤٠٦ وأبو داود ٢/ ١٢١ والترمذي ٢/ ٤٦٦ والنسائي ٢/ ١٢٤ والدارمي ١/ ٢٨٣ وابن أبي شيبة ١/ ٤٥٧ وعبد الرزاق ٢/ ٣٤٣ وابن المنذر ٥/ ٢٥٦ وأبو عوانة ٢/ ٢٢٦ والطحاوي في شرح المعاني ١/ ٣٥٢ والمشكل ٩/ ٢٤٥ وابن حبان ٤/ ١٩٠ والدارقطني في السنن ١/ ٤١٠ والبيهقي ٢/ ٣١٣ و ٣٢١ وأبو نعيم ٢/ ١٧٦ وأحمد ٥/ ١٨٣ و ١٨٦:
من طريق يزيد بن عبد الله بن قسيط عن عطاء بن يسار عن زيد بن ثابت قال:"قرأت على النبي - صلى الله عليه وسلم - والنجم فلم يسجد فيها" والسياق للبخاري.
وقد اختلف فيه على ابن قسيط فقال ابن أبي ذئب وإسماعيل بن كثير ويزيد بن