[قوله: باب (٥) ما جاء في الحث على الوصية]
قال: وفى الباب عن ابن أبى أوفى
١٦٤٤/ ٢٣ - وحدبثه:
رواه البخاري ٥/ ٣٥٦ ومسلم ٣/ ١٢٥٦ والنرمذى ٤/ ٤٣٢ والنسائي ٦/ ٢٤٠ وابن ماجه ٢/ ٩٠٠ وأحمد ٤/ ٣٤٥ و ٣٨١ و ٣٨٢ والحميدي ٢/ ٣١٥ والبزار ٨/ ٢٩٧ والدارمي ٢/ ٢٩٠ وابن أبى شيبة ٩/ ٣٠٩ وابن حبان ٧/ ٦٠٦ وابن سعد ٢/ ٢٦٠:
من طريق مالك بن مغول حدثنا طلحة بن مصرف قال: سألت عبد الله بن أبى أوفى رضى الله عنهما هل كان النبي - صلى الله عليه وسلم - أوصى؟ فقال: لا فقلت: كيف كتب على الناس الوصية أو أمروا بالوصية قال: أوصى بكتاب الله". والسياق للبخاري.
[قوله: باب (٦) ما جاء في الوصية بالثلث والربع]
قال: وفى الباب عن ابن عباس
١٦٤٥/ ٢٤ - وحديثه:
رواه البخاري ٥/ ٣٦٩ ومسلم ٣/ ١٢٥٣ والنسائي ٦/ ٢٤٤ وابن ماجه ٢/ ٩٠٥ وأحمد ١/ ٢٣٠ و ٢٣٣ والحميدي ١/ ٢٤٠ و ٢٤١ وأبو عوانة ٣/ ٤٨٥ والطبراني في الكبير ١٠/ ٣٦١ وابن أبى شيبة ٧/ ٣٠٦ والبيهقي ٦/ ٢٦٩:
من طريق هشام بن عروة عن أبيه عن ابن عباس رضى الله عنهما قال: "لو غض الناس إلى الربع لأن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: "الثلث والثلث كثير". والسياق للبخاري.
[قوله: باب (٧) ما جاء في تلقين المريض عند الموت والدعاء له عنده]
قال: وفى الباب عن أبى هريرة وأم سلمة وعائشة وجابر وسعدى المرية وهى امرأة
طلحة بن عبيد الله
١٦٤٦/ ٢٥ - أما حديث أبى هريرة:
فرواه عنه أبو حازم وموسى بن وردان وأبو سلمة وابن سيرين والأغر وأبو رزين.
* أما رواية أبى حازم عنه:
ففي مسلم ٢/ ٦٣١ وابن ماجه ١/ ٤٦٤ وابن المنذر في الأوسط ٥/ ٣١٩ وابن أبى شيبة ٥/ ١٢٣ وأبى يعلى ٥/ ٤٣٧ والبيهقي ٣/ ٣٨٣ والطبراني في الدعاء ٣/ ١٣٤٠: