ففي مسلم ٣/ ١٢٧ وأبي داود ٥/ ٣٦٣ والترمذي ٤/ ١١٥ والنسائي في الكبرى ٣/ ١٩٤ وأحمد ٥/ ٤٤٤ والطيالسى ص ١٧٨ وابن أبي عاصم في الصحابة ٢/ ٣١٩ والبغوى في الصحابة ٣/ ٢١٨ و ٢١٩ وأبي الفضل الزهرى في حديثه ١/ ١٠٠ و ١٠١ والطبراني في الكبير ٧/ ١٠٠ و ١٠١ وأبي أحمد في الكنى ٤/ ١٣٣ وابن قانع في معجمه ١/ ٢٩٢:
من طريق حصين عن هلال بن يساف. قال: عجل شيخ فلطم خادمًا له فقال له سويد بن مقرن: عجز عليك إلا حر وجهها. لقد رأيتني سابع سبعة من بني مقرن. ما لنا خادم إلا واحدة. لطمها أصغرنا. فأمرنا رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - أن نعتقها. والسياق لمسلم.
* وأما رواية أبي شعبة عنه:
ففي مسلم ٣/ ١٢٨٠ والنسائي في الكبرى ٣/ ١٩٣ و ١٩٤ والطبراني في الكبير ٧/ ١٠١ والدارقطني في المؤتلف ٣/ ١٣٨٣:
من طريق شعبة قال: قال لى محمد بن المنكدر: ما اسمك؟ قلت: شعبة فقال محمد: حدثنى أبو شعبة العراقى عن سويد بن مقرن أن جارية له لطمها إنسان. فقال له سويد: أما علمت أن الصورة محرمة فقال: لقد رأيتنى وإنى لسابع إخوة لى مع رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - وما لنا خادم غير واحد. فعمد أحدنا فلطمه. فأمرنا رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - أن نعتقه. والسياق لمسلم.
٣١١٥/ ٧٩ - وأما عبد اللَّه بن عمر:
فتقدم تخريجه في الأيمان والنذور برقم ١٤.
[قوله:(٣٤) باب ما جاء في قبول الهدية والمكافأة عليها]
قال: وفي الباب عن أبي هريرة وأنس وابن عمر وجابر
٣١١٦/ ٨٠ - أما حديث أبي هريرة:
فرواه عنه المقبرى وموسى بن وردان.
* أما رواية المقبرى عنه:
ففي أبي داود ٣/ ٨٠٧ والترمذي ٥/ ٧٣٠ وأحمد ٢/ ٢٩٢ والنسائي في الكبرى ٤/ ١٣٦ والبخاري في الأدب المفرد ص ٢٠٨ والحربى في غريبه ٣/ ٩١٣: