للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[قوله: ١٦ - باب ما جاء فيمن يقاتل رياء وللدنيا]

قال: وفي الباب عن عمر

٢٦٩١/ ٢٦ - وحديثه:

رواه البخاري ١/ ٩ ومسلم ٣/ ١٥١٥وأبو عوانة ٤/ ٤٨٨ وأبو داود ٢/ ٦٥١ والترمذي ٤/ ١٨٠ والنسائي ١/ ٥٨ و ٦/ ١٥٨ و ٧/ ١٣ وابن ماجه ٢/ ١٤١٣ وأحمد ١/ ٢٥ و ٤٣ والحميدي ٦/ ١٦ و ١٧ والبزار ١/ ٣٨٠ والطيالسى رقم ٣٧ وابن المبارك في الزهد ص ٦٢ وابن الجارود ص ٣١ و ٣٢ وابن خزيمة في صحيحه ١/ ٧٣ و ٧٤ وابن حبان ١/ ٣٠٤ والطحاوى في شرح المعانى ٣/ ٩٦ والدارقطني في السنن ١/ ٥٠ والعلل ٢/ ١٩٤ وغيرهم:

من طريق يحيى بن سعيد الأنصارى قال: أخبرنى محمد بن إبراهيم التيمى أنه سمع علقمة بن وقاص الليثى يقول: سمعت عمر بن الخطاب -رضي اللَّه عنه- على المنبر قال: سمعت رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - يقول: "إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرىءٍ ما نوى فمن كانت هجرته إلى دنيا يصيبها أو إلى امرأة بنكحها فهجرته إلى ما هاجر اليه" والسياق للبخاري.

قوله: ١٧ - باب ما جاء في فضل الغدو والرواح في سبيل اللَّه

قال: وفي الباب عن أبي هريرة وابن عباس وأبي أيوب وأنس

٢٦٩٢/ ٢٧ - أما حديث أبي هريرة:

فرواه عنه أبو حازم وأبو صالح وابن أبي ذباب وابن أبي عمرة والحكم بن ميناء وعروة وسليمان بن يسار.

* أما رواية أبي حازم عنه:

ففي الترمذي ٤/ ١٨٠ وابن ماجه ٢/ ٩٢١ وابن أبي شيبة ٤/ ٥٦٠ وابن أبي عاصم في الجهاد ١/ ٢٣٢ والزهد له ص ٩٦ وأبي يعلى ٣/ ٦٧:

من طريق ابن عجلان عن أبي حازم عن أبي هريرة أن رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - قال: "لغدوة أو روحة في سبيل اللَّه خير من الدنيا وما فيها" وإسناده صحيح.

* وأما رواية أبي صالح عنه:

ففي الزهد لابن أبي عاصم ص ٩٥.

من طريق مروان بن معاوية أنا يحيى بن سعيد عن أبي صالح عن أبي هريرة أن النبي - صلى اللَّه عليه وسلم - قال: "لروحة في سبيل اللَّه أو غدوة خير من الدنيا وما فيها" وسنده على شرطهما.

<<  <  ج: ص:  >  >>