للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

من طريق الأعمش عن أبى سفيان طلحة بن نافع عن جابر قال: "أهل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في حجته بالحج". والسياق لأحمد وهو على شرط مسلم.

* وأما رواية مجاهد عنه:

ففي البخاري ٣/ ٤٣٣ ومسلم ٢/ ٨٨٦ وأحمد ٣/ ٣٥٦ و ٣٦٥:

من طريق أيوب قال: سمعت مجاهدًا يقول حدثنا جابر بن عبد الله رضى الله عنهما "قدمنا مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ونحن نقول لبيك اللهم لبيك بالحج فأمرنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فجعلناها عمرة". والسياق للبخاري.

١٤٧١/ ١٨ - وأما حديث ابن عمر:

فرواه عنه بكر بن عبد الله المزنى ونافع.

* أما رواية بكر بن عبد الله عنه:

ففي البخاري ٨/ ٧٠ ومسلم ٢/ ٩٠٥ والنسائي ٥/ ١٥٠ وأحمد ٢/ ٢٨ و ٤١ و ٧٩ و ٨٠ وأبى يعلى ٥/ ٢٧٠ وابن الجارود ص ١٥٢ وابن حبان في صحيحه ٦/ ٩٥ والطحاوى ٢/ ١٥٢ وأبى عبيد في الناسخ والمنسوخ ص ١٧٩:

من طريق حميد الطويل حدثنا بكر أنه ذكر لابن عمر أن أنسا حدثهم أن النبي - صلى الله عليه وسلم - أهل بعمرة وحجة فقال: أهل النبي - صلى الله عليه وسلم - بالحج وأهللنا به معه فلما قدمنا مكة قال: من لم يكن معه هدى فليجعلها عمرة وكان مع النبي - صلى الله عليه وسلم - هدى فقدم على بن أبى طالب من اليمن حاجًّا فقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: "بم أهللت؟ فإن معنا أهلك" قال: أهللت بما أهل به النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "فأمسك فإن معنا هديًا". والسياق للبخاري.

* وأما رواية نافع عنه:

ففي مسلم ٢/ ٩٠٤ والترمذي ٣/ ١٧٤ وأحمد ٢/ ٩٧:

من طريق عبيد الله بن عمر عن نافع عن ابن عمر قال: "أهللنا مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بالحج مفردًا" لفظ مسلم.

[قوله: باب (١١) ما جاء في الجمع بين الحج والعمرة]

قال: وفي الباب عن عمر وعمران بن حصين

١٤٧٢/ ١٩ - أما حديث عمر:

فرواه عنه ابن عباس وأبو موسى.

<<  <  ج: ص:  >  >>