للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

* وأما رواية على بن رباح عنه:

فيأتى تخريجها في الإيمان رقم ١٢.

٢٦٢٩/ ٥٩ - وأما حديث عبد اللَّه بن حبشى:

فتقدم تخريجه في الصلاة برقم ٢٨٥.

قوله: ٣٤ - باب ما جاء في بيعة النبي - صلى اللَّه عليه وسلم -

قال: وفي الباب عن سلمة بن الأكوع وابن عمر وعبادة وجرير بن عبد اللَّه

٢٦٣٠/ ٦٠ - أما حديث سلمة بن الأكوع:

فرواه عنه يزيد بن أبي عبيد وعبد الرحمن بن رزين.

* أما رواية يزيد عنه:

فرواها البخاري ٦/ ١١٧ ومسلم ٣/ ١٤٨٦ والترمذي ٤/ ١٥٠ والنسائي ٧/ ١٤١ و ١٥١ و ١٥٢ وأحمد ٤/ ٤٧ و ٥٤ والرويانى ٢/ ٢٤٦ والطحاوى في المشكل ١٤/ ٤٨١ والطبراني في الكبير ٧/ ٣٣ والفاكهى في تاريخ مكة ٥/ ٧٤ والبيهقي في السنن ٨/ ١٤٦ والدلائل ٤/ ١٣٨ وأبو عوانة ٤/ ٤٣١.

من طرق عدة إلى يزيد بن أبي عبيد عن سلمة -رضي اللَّه عنه- قال: "بايعت النبي - صلى اللَّه عليه وسلم - ثم عدلت إلى ظل شجرة فلما خف الناس قال: يابن الأكوع ألا تبايع؟ " قال: قلت: قد بايعت يا رسول اللَّه، قال: "وأيضًا". فبايعته الثانية فقلت له: يا أبا مسلم على أي شيء كنتم تبايعون يومئذ؟ قال: على الموت" والسياق للبخاري.

* وأما رواية ابن رزين عنه:

ففي أحمد ٤/ ٥٤ والطبراني في الأوسط ١/ ٢٠٥:

من طريق عطاف بن خالد المخزومى عن عبد الرحمن بن رزين عن سلمة بن الأكوع, قال: "بايعت رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - بيدى هذه فقبلها فلم ينكر ذلك". والسياق للطبراني. وذكر أنه تفرد به عطاف. والسند حسن عطاف وشيخه صدوقان وإن وقع الخلاف في عطاف.

٢٦٣١/ ٦١ - وأما حديث ابن عمر:

فرواه عنه عبد اللَّه بن دينار ونافع وعمير بن هانىء.

* أما رواية عبد اللَّه بن دينار عنه:

ففي البخاري ١٣/ ١٩٣ ومسلم ٣/ ١٤٩٠ وأبي عوانة ٤/ ٤٣٢ وأبي داود ٣/ ٣٥١

<<  <  ج: ص:  >  >>