للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

والترمذي ٤/ ١٥٠ والنسائي ٧/ ١٥٢ وأحمد ٢/ ٩ و ٦١ و ٨١ و ١٠١ و ١٣٩ والحميدي ٢/ ٢٨٥ والطيالسى كما في المنحة ٢/ ١٦٨ وابن الجارود ص ٣٦٨ والطحاوى في المشكل ٢/ ٢٦ وابن حبان ٧/ ٤٠ و ٤١ و ٤٣ و ٤٥ و ٤٦ والبيهقي في السنن ٨/ ١٤٥ و ١٤٧ وابن عدى ٦/ ١٠٨:

من طريق مالك وغيره عن عبد اللَّه بن دينار عن عبد اللَّه بن عمر -رضي اللَّه عنه- قال: كنا إذا بايعنا رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - على السمع والطاعة يقول لنا: "فيما استطعتم" والسياق للبخاري.

* وأما رواية نافع عنه:

ففي أبي عوانة ٤/ ٤٣٢ و ٤٣٣:

من طريق حجاج بن محمد عن ابن جريج قال: حدثنى موسى بن عقبة عن نافع عن ابن عمر قال: كنا نبايع رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - على السمع والطاعة فيلقننا "فيما استطعت" والسند على شرطهما.

* وأما رواية عمير بن هانىء عنه:

ففي البيهقي ٣/ ١٢١ و ١٢٢.

من طريق محمد بن مصفى ثنا الوليد بن مسلم ثنا سعيد بن عبد العزيز عن عمير بن هانىء قال: بعثنى عبد الملك بن مروان بكتاب إلى الحجاج فأتيته وقد نصب على البيت أربعين منجنيقا فرأيت ابن عمر إذا حضرت الصلاة مع الحجاج صلى معه وإذا حضر ابن الزبير صلى معه فقلت له: يا أبا عبد الرحمن أتصلى مع هؤلاء وهذه أعمالهم؟ فقال: يا أخا الشام ما أنا لهم بحامد ولا نطيع مخلوقًا في معصية الخالق قال: قلت: ما تقول في أهل الشام؟ قال: ما أنا لهم بحامد قلت: فما تقول في أهل مكة؟ قال: ما أنا لهم بعاذر يقتتلون على الدنيا يتهافتون في النار تهافت الذباب في المرق قلت: فما تقول في هذه البيعة التى أخذ علينا مروان؟ قال: قال ابن عمر: كنا إذا بايعنا رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - على السمع والطاعة يلقننا "فيما استطعتم". والوليد يسوى ولم يصرح إلا فيما سبق.

٢٦٣٢/ ٦٢ - وأما حديث عبادة:

فرواه عنه أبو إدريس والوليد بن عبادة وجنادة والصنابحى وأبو الأشعث وعبيد بن رفاعة وأبو أسماء.

<<  <  ج: ص:  >  >>