للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

قوله: باب (١) في فضل النَّبِيّ - صلى الله عليه وسلم -

قال: وفي الباب عن ميسرة الفجر

٣٩٧٦/ ١ - وحديثه:

سقط من نسخة الشارح وهي أولى وهو عند المصنف في علله الكبير ص ٣٦٨ وأَحمد ٥/ ٥٩ والبخاري في التاريخ ٧/ ٣٧٤ والطحاوي في المشكل ١٥/ ٢٣١ و ٢٣٢ وابن سعد ٧/ ٦٠ و ١/ ١٤٨ وابن أبي عاصم في السنة ١/ ١٧٩ والآجري في الشريعة ص ٤٢١ وابن عدي ٤/ ١٦٩ والبيهقي في الدلائل ٢/ ١٢٩:

من طريق منصور بن سعد عن بديل بن ميسرة عن عبد الله بن شَقِيق عن ميسرة الفجر قال: قلت: يَا رسول الله متى كنت نبيًّا؟ قال: "وآدم بين الروح والجسد" والسياق للترمذي.

وقد اختلف في وصله وإرساله على بديل فوصله عنه من سبق وتابعه إبراهيم بن طهمان خالفهما يزيد بن زريع وحماد بن زيد إذ قالا عنه عن عبد الله بن شَقِيق رفعه. وقد تابعهما متابعة قاصرة خالد الحذَّاء إذ قال عن عبد الله بن شَقِيق رفعه والحق مع من أرسل ولم يصب مخرج المشكل للطحاوي وكذا مخرج السنة لابن أبي عاصم حيث صححاه.

[قوله: باب (٦) "ما جاء في حنين الجذع"]

قال: وفي الباب عن أبى وجابر وابن عمر وسهل بن سعد وابن عباس وأم سلمة

٣٩٧٧/ ٢ - أما حديث أبي:

فتقدم تخريجه في الصلاة في الجمعة برقم ٣٦٢.

٣٩٧٨/ ٣ - وأما حديث جابر:

فتقدم تخريجه في الصلاة في الجمعة برقم ٣٦٢.

٣٩٧٩/ ٤ - وأما حديث ابن عمر:

فرواه البُخَارِيّ ٦/ ٦٠١ والتِّرمذيّ ٢/ ٣٧٩ والدارمي ١/ ٢٢ و ٢٣ وابن حبان ٨/ ١٥٠ وأبو أَحْمد الحاكم في الكنى ٣/ ٢٣٢ وأبو محمَّد الفاكهى في الفوائد ص ٤٤٧ والبيهقي في الدلائل ٢/ ٥٥٧:

من طريق أبي حفص بن العلاء أخو أبي عمرو بن العلاء قال: سمعت نافعًا عن ابن عمر - رضي الله عنهما - "كان النَّبِيّ - صلى الله عليه وسلم - يخطب إلى جذع فلما اتخذ المنبر تحول إليه فحن

<<  <  ج: ص:  >  >>