للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

شرح المعانى ٤/ ١٩٧ والمشكل ٨/ ٣٢٨ والبغوى في الصحابة ٤/ ٤٥٩ والبخاري في التاريخ ٢/ ١٧١ والبزار كما في زوائده ٢/ ٦٦:

من طريق الأعمش عن زيد بن وهب عن عبد الرحمن بن حسنة قال: نزلنا أرضًا كثيرة الضباب. وأصابتنا مجاعة فطبخنا منها فإن القدور لتغلى إذ جاء رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - فقال: "ما هذا؟ " فقلنا: ضباب أصبناها فقال: "إن أمة من بنى إسرائيل مسخت دوابًّا في الأرض وإنى أخشى أن تكون هذه فأكفئوها" والسياق للطحاوى وتقدم كلام البخاري على المتن وما وقع فيه من اختلاف على الأعمش في حديث ثابت بن وديعة" في هذا الباب.

[قوله: ٥ - باب ما جاء في أكل لحوم الخيل]

قال: وفي الباب عن أسماء بنت أبي بكر

٢٨٧٤/ ١٠ - وحديثها:

رواه عنها فاطمة بنت المنذر وعروة.

* أما رواية فاطمة عنها:

فرواها البخاري ٩/ ٦٤٠ ومسلم ٣/ ١٥٤١ والنسائي ٧/ ٢٢٧ وابن ماجه ٢/ ١٠٦٤ وأحمد ٦/ ٣٤٥ و ٣٤٦ و ٣٥٣ وإسحاق ٥/ ١١٦ و ١١٧ وعبد بن حميد ص ٤٥٥ وابن المبارك في مسنده ص ١٠٩ و ١١٠ والحميدي ١/ ١٥٣ وابن أبي شيبة ٥/ ٥٣٩ والدارمي ٢/ ١٤ والفاكهى في تاريخ مكة ٢/ ٣٧٠ والطحاوى في شرح المعانى ٤/ ٢١٠ والمشكل ٨/ ٧١ وعبد الرزاق ٤/ ٥٢٦ وابن الجارود ص ٢٩٨ والدارقطني ٤/ ٢٩٠ وابن حبان ٧/ ٣٤٢ وابن الأعرابى في معجمه ٢/ ٥٧٦ والطبراني في الكبير ٢٤/ ١١٢ و ١١٣ والبيهقي ٩/ ٣٢٧ وأبو عوانة ٥/ ٢٧:

من طريق هشام بن عروة قال: أخبرتنى فاطمة بنت المنذر امرأتى عن أسماء بنت أبي بكر -رضي اللَّه عنها- قالت: "نحرنا على عهد رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - فرسًا فأكلناه" والسياق للبخاري.

* وأما رواية عروة عنها:

ففي معجم ابن الأعرابى ٢/ ٥٧٨:

من طريق الفريابى نا ابن ثوبان حدثنى أبو مدرك أنه سمع عروة بن الزبير يحدث عن أسماء بنت أبي بكر أنها قالت: "ذبحنا فرسًا فأكلناه نحن وأهل بيت رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - " وابن

<<  <  ج: ص:  >  >>