للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[قوله: باب (١٩٢) ما جاء في وضع اليدين على الركبتين في الركوع]

قال: وفى الباب عن سعد وأنس وأبى حميد وأبى أسيد وسهل بن سعد ومحمد بن مسلمة وأبى مسعود

٥٥٩/ ٢٤٩ - أما حديث سعد:

فرواه البخاري ٢/ ٢٧٣ و ٣٨٠ ومسلم ١/ ٣٨٠ وأبو عوانة ٢/ ١٨٢ وأبو داود ١/ ٥٤١ والترمذي ٢/ ٤٤ والنسائي ٢/ ١٤٤ وابن ماجه ١/ ٢٨٣ وأحمد ١/ ١٨١ و ١٨٢ والدورقى في مسند سعد ص ١٠١ و ١٠٧ والحميدي في مسنده ١/ ٤٢ وأبو يعلى ١/ ٣٧٥ والشاشى ١/ ١٣٨ والطيالسى ص ٢٨ والطحاوى ١/ ٢٣٠ والبيهقي ٢/ ٨٣:

من طريق أبى إسحاق وغيره عن مصعب بن سعد قال: "صليت إلى جنب أبى فطبقت بين كفى ثم وضعتهما بين فخذى فنهانى أبى وقال كنا نفعله فنهينا عنه وأمرنا أن نضع أيدينا على الركب" والسياق للبخاري.

٥٦٠/ ٢٥٠ - وأما حديث أنس:

ففي مسند مسدد كما في المطالب العالية ١/ ٢٠٢ قال حدثنا عطاف بن خالد حدثنى إسماعيل بن رافع عن أنس بن مالك - رضي الله عنه - قال: "كنت جالسًا مع رسول الله- صلى الله عليه وسلم -: في مسجد الخيف فأتاه رجلان أنصارى وثقفى فذكر الحديث قال فقال الثقفي: أخبرنى يا رسول الله عما جئت أسالك عنه؟ قال: جئت تسألنى عن الصلاة فذكر الحديث قال: "ثم إذا قمت إلى الصلاة فاقرأ ما تيسر من القرآن ثم إذا ركعت فأمكن يديك من ركبتيك وافرق بين أصابعك حتى تطمئن راكعًا ثم إذا سجدت فمكن وجهك من السجود حتى تطمئن ساجدًّا وصل من أول الليل وآخره قال: أرأيتك إن صليت الليل كله؟ قال: فإنك إذًا أنت".

والحديث عزاه البوصيرى في زوائد العشرة إلى البزار والأصبهانى بسند ضعيف ومداره على إسماعيل بن رافع وهو ضعيف.

٥٦١/ ٢٥١ - وأما حديث أبى حميد:

٥٦٢/ ٢٥٢ - وأبى أسيد:

٥٦٣/ ٢٥٣ - وسهل بن سعد:

٥٦٤/ ٢٥٤ - ومحمد بن مسلمة:

فقدمت في الباب السابق لهذا.

<<  <  ج: ص:  >  >>