للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الحكم عن ابن أبى ليلى عن سمرة. وهذا الوجه أصح الوجوه المتقدمة عند أبى زرعة كما في العلل وحكاه الترمذي في جامعه ولم يصح قائله.

٣٦٩٤/ ٣٣ - وأما حديث سمرة:

فرواه عنه ابن أبى ليلى والأسقع بن الأسلع.

* أما رواية ابن أبى ليلى عنه:

فرواها مسلم في المقدمة ١/ ٩ وابن ماجه ١/ ١٥ وأحمد ٥/ ١٤ و ٢٠ وعلى بن الجعد ص ٤١ وابن أبى شيبة ٦/ ١٢٥ وابن وهب في جامعه ٢/ ٦٤٦ وابن أبى الدنيا في ذم الكذب ص ٤٠ والصمت ص ٣٠٥ والخرائطى في المساوئ ص ٧٣ وابن حبان في الضعفاء ١/ ٧ وفى صحيحه ١/ ١١٧ والطبراني في الكبير ٧/ ٢١٥ وجزء "من كذب" ص ١٢٠:

من طريق شعبة عن الحكم عن عبد الرحمن بن أبى ليلى عن سمرة بن جندب عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "من روى عنى حديثًا وهو يرى أنه كاذب فهو أحد الكاذبين" وقد سبق ما في إسناده من اختلاف في الحديث السابق وسبق أن هذا أصحها.

* وأما رواية الأسقع بن الأسلع عنه:

ففي مسند الرويانى ٢/ ٧٥:

من طريق داود بن أبى هند عن أبى قزعة عن الأسقع بن الأسلع عن سمرة بن جندب عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "من روى عنى حديثًا وهو يرى أنه كذب فهو أحد الكاذبين" والأسلع لا أعلم من وثقه سوى ابن حبان ٤/ ٥٧ وذكره البخاري في التاريخ ٢/ ٦٤ ولم يذكره بجرح أو تعديل.

[قوله: باب (١٢) ما جاء في الرخصة فيه (يعنى الكتابة)]

قال: وفى الباب عن عبد الله بن عمر

٣٦٩٥/ ٣٤ - وحديثه:

رواه عنه يوسف ماهك وأبو قبيل ومجاهد وشعيب عن أبيه وأبو راشد وزيد العمى وخالد بن يزيد.

* أما رواية يوسف عنه:

ففي أبى داود ٤/ ٦٠ وأحمد ٢/ ١٦٢ و ١٩٢ والدارمي ١/ ١٠٣ والرامهرمزى في المحدث الفاصل ص ٣٦٦ والخطيب في تقييد العلم ص ٨٠:

<<  <  ج: ص:  >  >>