للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

والتهذيب المفقود منه ص ٢٤ والطحاوى في المشكل ٤/ ٢٩٧ و ١٥/ ٢٥٥ وابن حبان ٦/ ٢٨١ وابن أبي عاصم في الصحابة ٢/ ٣٧٨ و ٣٧٩ والبغوى في معجم الصحابة ٥/ ٦ والطبراني في الكبير ٨/ ٣٣٨ والدارقطني في المؤتلف ٣/ ١٣٧٨.

من طريق مغيرة بن مقسم الضبى عن أبيه عن شعبة بن التوأم قال: سأل قيس بن عاصم رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - عن الحلف فقال رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم -: "لا حلف في الإسلام ولكن تمسكوا بحلف الجاهلية" والسياق للحميدى. وابن التوأم لا أعلم من وثقه إلا ابن حبان. الثقات ٤/ ٣٦٢.

* تنبيه:

وقع في الطبراني في الكبير من طريق شعبة عن مغيرة عن شعبة به وأظنه سقط من السند والد مغيرة إذ هو بهذا السند ثابت في مسند أحمد.

[قوله: ٣٣ - باب ما جاء في الهجرة]

قال: وفي الباب عن أبي سعيد وعبد اللَّه بن عمرو وعبد اللَّه بن حبشي

٢٦٢٧/ ٥٧ - أما حديث أبي سعيد:

فرواه أحمد ٣/ ٢٢ و ٥/ ١٨٧ والطيالسى كما في المنحة ٢/ ٢٦ والطحاوى في المشكل ٧/ ٤١ والطبراني في الأوسط ٦/ ٨٥ والحاكم ٢/ ٢٥٧ والبيهقي في الدلائل ٥/ ١٠٩:

من طريق عمرو بن مرة قال: سمعت أبا البخترى يحدث عن أبي سعيد الخدرى قال: لما نزلت {إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ} قرأها رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - حتى ختمها ثم قال: "أنا وأصحابى حيز والناس حيز ولا هجرة بعد الفتح" قال أبو سعيد: فحدثت بذلك مروان بن الحكم وكان على المدينة فقال: كذبت وعنده زيد بن ثابت ورافع بن خديج وهما معه على السرير فقلت أما إن هذين لو شاءا حدثاك. ولكن هذا يعنى زيد بن ثابت يخاف أن تعزله عن الصدقة وهذا يخاف أن تعزله عن عرافة قومه يعنى رافع بن خديج وهما معه قال: فشد ذلك على بدرته فلما رأيا ذلك قالا: صدق، والسياق للطحاوى وأبو البخترى هو سعيد بن فيروز قال أبو حاتم لم يدرك أبا سعيد وانظر المراسيل ص ٧٤.

٢٦٢٨/ ٥٨ - وأما حديث عبد اللَّه بن عمرو:

فرواه عنه شعيب بن محمد ومالك بن يخامر السكسكى وحنان بن خارجة والشعبى وأبو كثير الزبيدى وشهر بن حوشب وعبد اللَّه بن يزيد والعلاء بن زياد وأبو سبرة وعلى بن رباح.

<<  <  ج: ص:  >  >>