للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

و ٦/ ٦ و ٧ وابن أبى عاصم في الصحابة ٢/ ١٣٣ والطبراني في الكبير ٤/ ٢٥ وابن أبى شيبة ٦/ ١٠٧.

[قوله: باب (٢٧) ما جاء في ركوب ثلاثة على دابة]

قال: وفى الباب عن ابن عباس وعبد الله بن جعفر

٣٧٥٨/ ٢١ - أما حديث ابن عباس:

فرواه البخاري ٣/ ٦١٩ والنسائي ٥/ ٢١٢:

من طريق خالد الحذاء عن عكرمة عن ابن عباس - رضي الله عنهما - قال: "لما قدم النبي - صلى الله عليه وسلم - مكة استقبلته أغيلمة بنى عبد المطلب فحمل واحدًا بين يديه وآخر خلفه" والسياق للبخاري.

٣٧٥٩/ ٢٢ - وأما حديث عبد الله بن جعفر:

فرواه عنه مورق العجلى وابن أبى مليكة وخالد بن سارة.

* أما رواية مورق عنه:

ففي مسلم ٤/ ١٨٨٥ وأبى داود ٣/ ٥٩ والنسائي في الكبرى ٢/ ٤٧٧ وابن ماجه ٢/ ١٢٤٠ وأحمد ١/ ٢٠٣ وأبى يعلى ٦/ ١٨٦ و ١٨٧ ومسدد كما في المطالب العالية ٣/ ١٦٠ والدارمي ٢/ ١٩٦ و ١٩٧ وابن أبى شيبة ٦/ ٢٢٢ وتمام ١/ ٢٧١ والبغوى في الصحابة ٣/ ٥٠٥ وابن مندة في معرفة أرداف النبي - صلى الله عليه وسلم - ص ٢٨:

من طريق عاصم الأحول عن مورق العجلى عن عبد الله بن جعفر قال: "كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذا قدم من سفر تُلقى بصبيان أهل بيته. قال: وإنه قدم من سفر فسبق بى إليه فحملنى بين يديه ثم جىء بأحد بنى فاطمة فأردفه خلفه. قال: فأدخلنا المدينة ثلاثة على دابة" والسياق لمسلم.

وقد اختلف في وصله وإرساله على مورق فوصله عنه من سبق خالفه داود بن أبى هند إذ قال: عنه عن مولى بنى هاشم فرفعه كما عند مسدد وصنيع مسلم بين في اختياره الوصل.

* وأما رواية ابن أبي مليكة عنه:

ففي البخاري ٦/ ١٩١ ومسلم ٤/ ١٨٨٥ والنسائي في الكبرى ٢/ ٤٧٨ وأحمد ١/ ٢٠٣ والبغوى في الصحابة ٣/ ٥٠٦:

من طريق حبيب بن الشهيد عن ابن أبي مليكة: قال ابن الزبير لابن جعفر - رضي الله عنهما -:

<<  <  ج: ص:  >  >>