الحديث وضعفه غيرهما والعباس مجهول كما في الميزان ٣/ ٣٥٣ وبكر تكلم فيه البخاري ويأتى كلام العقيلى على المتن.
* وأما رواية سليمان التيمى عنه:
ففي الكامل لابن على ١/ ٤١٨ والعقيلى في الضعفاء ١/ ١١٩ والبيهقي في الشعب ٦/ ٤٢٨ والقضاعى في مسند الشهاب ١/ ٣٧٧:
من طريق أزور بن غالب به ولفظ مثل السياق الذى قبله وأزور قال: فيه البخاري منكر الحديث وضعفه النسائي.
* وأما رواية زياد النميرى عنه:
ففي الترغيب لابن شاهين ص ١٠٢ و ٤٠٣ وأبى نعيم في الحلية ٦/ ٢٦٨:
من طريق زائدة بن أبى الرقاد أخبرنا زياد النميرى به ولفظه: مرفوعًا: "ثلاث كفارات وثلاث درجات وثلاث منجيات وثلاث مهلكات فأما الكفارات فإسباغ الوضوء في السبرات وانتظار الصلاة بعد الصلاة ونقل الأقدام الى الجماعات. وأما الدرجات: فإطعام الطعام وإفشاء السلام، والصلاة بالليل والناس نيام. وأما المنجيات: فالعدل في الغضب والرضا، والقصد في الفقر والفنى، وخشية الله -عز وجل- في السر والعلانية. وأما المهلكات: فشح مطاع، وهوى متبع، وإعجاب المرء بنفسه" الحديث وزائدة وشيخه ضعيفان.
* وأما رواية أبى عمران الجونى عنه:
ففي الكامل لابن على ٥/ ٣٨٢ وابن حبان في المجروحين ٢/ ١٩٢ وابن شاهين في الترغيب ١/ ١٠٣والبيهقي في الشعب ٦/ ٤٢٩ والقضاعى في مسند الشهاب ١/ ٧٩ والبزار كما في تفسير ابن كثير ٥/ ١٢٩:
من طريق بشر بن حازم وعوبد بن أبى عمران كلاهما عن أبى عمران به ولفظه بنحو رواية عمرو بن دينار عن أنس وعوبد ضعفه غير واحد وتركه النسائي وقال البخاري فيه منكر الحديث.
* وأما رواية سعيد بن زون عنه:
ففي الكامل لابن على ٣/ ٣٦٤ والبيهقي في الشعب ٦/ ٤٢٨: