للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٥/ ٤٢ و ٤٣ وابن جرير في التهذيب مسند عمر ١/ ٤٩ و ١٥١ و ١٥٢ والطيالسى ص ٢٨٦ وابن أبي شيبة ٥/ ٥٤٤ والطحاوى في شرح المعانى ٤/ ١٩٨ والمشكل ٨/ ٣٣٣ والبيهقي ٩/ ٣٢٥:

من طريق ابن أبي هند وأبي عقيل الدورقى والسياق للدورقى حدثنا أبو نضرة عن أبي سعيد: أن أعرابيًّا أتى رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - فقال: إنى في غائط مضبة وإنه عامة طعام أهلى قال: فلم يجبه. فقلنا: عاوده، فعاوده فلم يجبه. ثلاثًا. ثم ناداه رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - في الثالثة فقال: "يا أعرابى إن اللَّه لعن -أو- غضب على سبط من بنى إسرائيل فمسخهم دوابًّا يدبون في الأرض فلا أدرى لعل هدا منها فلست آكلها ولا أنهى عنها" والسياق لمسلم.

* وأما رواية بشر بن حرب عنه:

ففي أحمد ٣/ ٤١ و ٤٢ وابن جرير في التهذيب مسند عمر ١/ ١٥١ وابن سعد في الطبقات ١/ ٣٩٦:

من طريق حماد بن سلمة عن بشر بن حرب عن أبي سعيد الخدرى أن رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - أتى بضب فقال: "اقلبوه لظهره" فقلبوه ثم قال: "اقلبوه لبطنه" فقلبوه فقال: "تاه سبط من بنى إسرائيل ممن غضب اللَّه عليه فإن يك فهو هذا فإن يك فهو هذا" والسياق لابن سعد. وبشر ضعيف.

* وأما رواية أبي عمران عنه:

ففي مصنف عبد الرزاق ٤/ ٥١٢.

عن معمر عن أبي عمران الجونى أو غيره شك معمر من الشيوخ قال: سمعت أبا سعيد الخدرى يقول: أتى النبي - صلى اللَّه عليه وسلم - بضب فقال: "تاه سبط من بنى إسرائيل ممن غضب اللَّه عليه، فإن يك في الأرض فهو هذا" والسند ضعيف للشك.

٢٨٧٠/ ٦ - وأما حديث ابن عباس:

فرواه عنه أبو أمامة بن سهل وسعيد بن جبير ويزيد بن الأصم وعبيد اللَّه بن عبد اللَّه بن عتبة وعمر بن حرملة وعكرمة.

* أما رواية أبي أمامة بن سهل عنه:

ففي مسلم ٣/ ١٥٤٣ و ١٥٤٤ وأحمد ١/ ٣٣٢ وأبي عوانة ٥/ ٣٨ و ٣٩ وابن جرير في التهذيب مسند عمر ١/ ١٦٨ والطحاوى في شرح المعانى ٤/ ٢٠٢ والمشكل ٨/ ٣٣٥

<<  <  ج: ص:  >  >>