عبد الله بن شقيق. والمتن مشهور كونه من طريقه لا من طريق يحيى وعطاء وسم بالوهم والتدليس والإرسال ولا أعلم من تابعه.
٩٣٧/ ٦٢٧ - وأما حديث أم هانئ:
فرواه أحمد ٦/ ٣٤٣ و ٤٢٤ والطبراني في الكبير ٢٤/ ٤١٠ و ٤١١ والنسائي ٢/ ١٣٩ والترمذي في الشمائل ص ١٦٣ والطحاوى ١/ ٣٤٤:
من طريق مسعر عن أبى العلاء عن يحيى بن جعدة عن أم هانئ قالت:(كنت أسمع قراءة النبي - صلى الله عليه وسلم - وأنا على عريشى) زاد أحمد: "في جوف الليل" وأبو العلاء هو هلال بن خباب ثقة إلا أن ابن معين رماه بالتغيير بآخرة وأنكر هذا.
ويحيى بن جعدة ثقة أيضًا فالحديث صحيح.
٩٣٨/ ٦٢٨ - وأما حديث أنس:
ففي البخاري ٩/ ٩٠ و ٩١ وأبى داود ٢/ ١٥٤ والترمذي في الشمائل ص ١٦٢ والنسائي ٢/ ١٣٩ وابن ماجه ١/ ٤٣٠ وأحمد ٣/ ١١٩ و ١٢٧ و ١٣١ و ١٩٢ و ١٩٨ و ٢٨٩ وأبى يعلى ٣/ ٢٢٣ و ٢٦٤ والدارقطني ١/ ٣٠٨ وأبى الشيخ في أخلاق النبي - صلى الله عليه وسلم - ص ١٨٢:
من طريق همام وجرير كلاهما عن قتادة قال سئل أنس: كيف كانت قراءة النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال:"كانت مدًّا ثم قرأ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ يمد بسم الله ويمد بالرحمن ويمد بالرحيم" والسياق للبخاري.
٩٣٩/ ٦٢٩ - وأما حديث أم سلمة:
فرواه أبو داود ٢/ ١٥٤ والترمذي في الجامع ٢/ ١٨٢ و ١٨٥ والشمائل ص ١٦٢ وابن سعد في الطبقات ١/ ٣٧٦ والنسائي ١/ ١٤٢ وأحمد ٦/ ٢٩٤ و ٣٠٠ و ٣٠٢ و ٣٢٣ وأبو يعلى ٦/ ٢٥١ وابن المنذر في الأوسط ٣/ ١١٩ وابن خزيمة ١/ ٢٤٨ والدارقطني ١/ ٣٠٧ و ٣١٣ والطحاوى في شرح المعانى ١/ ١٩٩ والحاكم ١/ ٢٣٢ والطبراني في الكبير ٢٣/ ٢٧٨ و ٢٩٢ والبيهقي ٢/ ٤٤ والبخاري في خلق أفعال العباد ص ١٤٦ وأبو الشيخ في أخلاق النبي - صلى الله عليه وسلم - ١٨٢:
من طريق الليث وابن جريج والسياق ليث كلاهما عن ابن أبى مليكة عن يعلى بن مملك أنه سأل أم سلمة عن قراءة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وصلاته فقالت: (ما لكم وصلاته وكان يصلى وينام قدر ما صلى ثم يصلى قدر ما نام ثم ينام قدر ما صلى حتى يصبح ونعتت