(٢) البيت لذي الرمة كما في «ديوانه» ٨. وفي «القاموس» أقرفه الرجل وغيره: دنا من الهجنة، والقرفة: الهجنة. ووجه مقرف: غير حسن. والخال: شامة في البدن. [.....] (٣) هذا قول باطل، ليس بشيء. ويعارضه ما أخرجه مسلم ٢٩٩٦ وابن حبان ٦١٥٥ والبيهقي في «الصفات» ص ٣٨٥ وأحمد ٦/ ١٥٣ من حديث عائشة مرفوعا «خلقت الملائكة من نور، وخلق الجان من مارج من نار، وخلق آدم مما وصف لكم» . (٤) هذا قول باطل. يعارضه ما أخرجه مسلم ٢٦٦٣ من حديث ابن مسعود «إن الله لم يجعل لمسخ نسلا ولا عقبا، وقد كانت القردة والخنازير قبل ذلك» . وفي الباب أحاديث تشهد له. (٥) الصواب أن الشياطين هم مردة الجن. (٦) في الباب من حديث أبي هريرة: «ناركم جزء من سبعين جزءاً من نار جهنم» قيل: يا رسول الله إن كانت لكافية، قال: «فضلت عليهن بتسعة وتسعين جزءا كلهنّ مثل حرّها» أخرجه البخاري ٣٢٦٥ واللفظ له، ومسلم ٢٨٤٣، ومالك ٢/ ٩٩٤، والترمذي ٢٥٨٩، وأحمد ٢/ ٣١٣، وابن حبان ٧٤٦٢.