(٢) أخرجه الطبري ٣٠٢٥٤ وابن المبارك في «الزهد» ص ٥٠٩- ٥١٠ والبيهقي في «البعث» ٢٧٢ عن عاصم عن علي، وإسناده لا بأس به. (٣) الأعراف: ٤٤. (٤) ورد في هذا المعنى حديث أخرجه البخاري ٢٤٤٠ و ٦٥٣٥ وابن أبي عاصم ٨٥ وابن مندة في «الإيمان» ٨٣٨ واستدركه الحاكم ٢/ ٣٥٤ وابن حبان ٧٤٣٤ كلهم عن أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: «يخلص المؤمنون من النار منحبسون على قنطرة بين الجنة والنار فيقتص بعضهم من بعض مظالم كانت بينهم في الدنيا، حتى إذا هُذِّبوا ونُقّوا أذن لهم في دخول الجنة، فو الذي نفس محمد بيده لأحدكم أهدى بمنزله في الجنة منه بمنزله كان في الدنيا» لفظ البخاري. وانظر «تفسير القرطبي» ٥٣٤٠ بتخريجنا. [.....] (٥) الأنعام: ١.