ففي البخاري ٢/ ٥٦٩ ومسلم ١/ ٤٨٠ وأبى داود ٢/ ٩ والترمذي ٢/ ٤٣١ والنسائي ٢/ ١٨٩ وأحمد ٣/ ١١٠ و ١١١ و ١١٢ و ١٧٧ و ٢٣٧ و ٣٧٨ وأبى يعلى ٣/ ٤٥٦ وابن أبى شيبة ٢/ ٣٣٢ وعبد الرزاق ٣/ ٥٢٩ والدارمي ١/ ٢٩٣ وابن جرير في التهذيب مسند عمر السفر الأول ص ٢٢٢ وابن المنذر في الأوسط ٤/ ٣٤١ والطحاوى ١/ ٤١٨ وابن حبان ٤/ ١٨٣:
من طريق الثورى وغيره عن محمد بن المنكدر وإبراهيم بن ميسرة كلاهما عن أنس قال:"صليت مع النبي - صلى الله عليه وسلم - الظهر بالمدينة أربعًا والعصر بذى الحليفة ركعتين" زاد البخاري من رواية ابن المنكدر "ثم بات بذى الحليفة حتى أصبح فلما ركب راحلته واستوت به أهلَّ".
* وأما رواية أبي قلابة عنه:
ففي البخاري ٣/ ٤٠٨ ومسلم ١/ ٤٨٠ والنسائي ٢/ ١٩١ وأحمد ٣/ ١١١ و ٢٦٨ وأبى يعلى ٣/ ١٩١ و ١٩٥ و ١٩٨ والطحاوى في شرح ١/ ٤١٨ والمشكل ٦/ ٢٢٨ وأحكام القرآن ٢/ ٧٢ وابن حبان ٤/ ١٨٢ و ١٨٣.
من طريق أيوب عن أبى قلابة عن أنس - رضي الله عنه - قال:"صلى النبي - صلى الله عليه وسلم - بالمدينة الظهر أربعًا والعصر بذى الحليفة ركعتين وسمعتهم يصرخون بهما جميعًا" والسياق للبخاري. زاد الطحاوى:"وبات بها حتى أصبح، فلما صلى الصبح ركب راحلته، فلما انبعثت به سبح وكبر حتى إذا استوت به على البيداء جمع بينهما، فلما قدمنا مكة أمرهم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أن يحلوا، فلما كان يوم التروية أهلوا بالحج".
* وأما رواية محمد بن عبد الله بن أبى سليمان عنه:
ففي النسائي ٣/ ١٢٠ وأحمد ٣/ ١٤٤ و ١٦٨ والطحاوى ١/ ٤١٨ وابن جرير في التهذيب مسند عمر ١/ ٢٢٣:
من طريق الليث عن بكير بن الأشج عن محمد بن عبد الله بن أبى سليمان عن أنس قال:"صليت مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بمنى ركعتين ومع عمر بن الخطاب ركعتين ومع عثمان بن عفان ركعتين صدرًا من إمارته" والسياق لابن جرير، ومحمد وثقه النسائي.