للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

أحب الله لقاءه ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه". والسياق لمسلم.

* وأما رواية همام عنه:

ففي أحمد ٢/ ٣١٣ وابن حبان ٥/ ٥:

من طريق عبد الرزاق عن معمر عن همام عن أبى هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه ومن لم يحب لقاء الله لم بحب الله لقاءه" وهو على شرط الشيخين.

* وأما رواية أبي رافع عنه:

ففي البعث لابن أبى داود ص ٢٦ و ٢٧.

من طريق عبد الأعلى بن عبد الأعلى السامى قال: ثنا حميد عن بكر بن عبد الله المزنى عن أبى رافع عن أبى هريرة أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: "من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه" قال: قيل يا رسول الله ما منا من أحد إلا وهو يكره الموت؟ قال: "إنه ليس كراهيتكم الموت، ولكن المؤمن إذا جاءه البشير من الله عز وجل لم يكن شىء أحب إليه من لقاء الله عز وجل، فأحب الله لقاءه وإن الكافر إذا احتضر جاءه ما يكره فكره لقاء الله" وإسناده صحيح.

* وأما رواية مجاهد عنه:

ففي أحمد ٢/ ٤٢٠.

من طريق ابن فضيل عن عطاء بن السائب عن مجاهد عن أبى هريرة رفعه بمثل رواية الأعرج عنه وسماع ابن فضيل منه بعد التغير.

* وأما رواية أبي سلمة عنه:

ففي أحمد ٣/ ٣١٣:

من طريق محمد بن عمرو عن أبى سلمة عن أبى هريرة رفعه مثل رواية الأعرج وهو حسن.

١٦١/ ١٧٨٤ - وأما حديث عائشة:

فرواه عنها سعد بن هشام وشريح بن هانئ والحسن البصرى.

* أما رواية سعد بن هشام عنها:

ففي البخاري ١١/ ٣٥٧ تعليقًا ومسلم ٤/ ٢٠٦٥ والترمذي ٣/ ٣٧٠ والنسائي ٤/ ٩

<<  <  ج: ص:  >  >>