للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ص ٢٥٩ وابن ماجه ٢/ ٩٤٨ وأحمد ٣/ ٤٨٨ و ٤/ ١٧٨ و ٣٤٦ وأبو يعلى في مسنده ٢/ ٢١٢ ومفاريده ص ٥٩ والرويانى ٢/ ٤٤٠ وابن أبي شيبة في المسند ٢/ ١٩٦ وابن أبي عاصم في الصحابة ٥/ ٢٢١ و ٢٢٢ والبغوى في الصحابة ٢/ ٤٠٩ وأبو نعيم في الصحابة ٢/ ١١٠٦ و ١١٠٧ وابن أبي شيبة في مصنفه ٧/ ٦٥٤ وعبد الرزاق ٥/ ٥٢ و ٢٠١ والبخاري في التاريخ ٣/ ٣١٤ وأبو عبيد في الأموال ص ٤٧ وسعيد بن منصور في السنن ٢/ ٢٣٨ وابن جرير في التهذيب المفقود منه ص ٥٦٢ و ٥٦٣ و ٥٦٤ والطحاوى في شرح المعانى ٣/ ٢٢١ و ٢٢٢ والمشكل ١٥/ ٤٣٧ و ٤٣٨ والحربى في غريبه ١/ ٢٥٣ والعسكرى في تصحيفات المحدثين ١/ ١١٨ والطبراني في الكبير ٥/ ٧٢ و ٧٣ وابن أبي حاتم في العلل ١/ ٣٤٥:

من طريق عمر بن المرقع بن صيفى بن رباح قال: حدثنى أبي عن جده رباح بن الربيع قال: كنا مع رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - في غزوة فرأى الناس مجتمعين على شىء فبعث رجلًا فقال: "انظر علام اجتمع هؤلاء" فجاء فقال: على امرأة قتيل. فقال: "ما كانت هذه لتقاتل" قال: وعلى المقدمة خالد بن الوليد فبعث رجلًا فقال: "قل لخالد لا يقتلن امرأة ولا عسيفا". والسياق لأبى داود.

وقد اختلف فيه على المرقع إذ رواه عنه عمر ولده وموسى بن عقبة وأبو الزناد. أما رواية عمر فتقدمت وتابعه على ذلك موسى. واختلف فيه على أبي الزناد فقال عنه المغيرة بن عبد الرحمن كما رواه عمر بن المرقع وابن عقبة خالف المغيرة الثورى إذ قال عن أبي الزناد عن المرقع عن حنظلة فجعله من مسند حنظلة. وقد انفرد الثورى بهذا السياق لذا حكم عليه البخاري كما في التاريخ وابن أبي شيبة كما في علل الترمذي وابن ماجه وأبو زرعة وأبو حاتم كما في العلل رقم ٩١٤ بالوهم واختلف في سياق السند على قرين مغيرة وهو عبد الرحمن بن أبي الزناد فقال عنه ابن وهب وإسماعيل وعبد العزيز عن أبي الزناد عن المرقع عن جده خالفهم زحمويه إذ قال عنه عن أبي الزناد عن المرقع عن أبيه عن جده رباح. خالفهم سعيد بن أبي مريم إذ قال عنه عن أبي الزناد عن المرقع قال ابن أبي مريم أظنه عن أبيه عن جده رباح بن الربيع أخا حنظلة الكاتب. وأما ابن جريج فمرة يقول عن أبي الزناد كما عند عبد الرزاق ومرة يقول: حدثت عن أبي الزناد كما عند أبي نعيم ومرة يصرح بأن شيخه ابن أبي الزناد ثم يقول عن المرقع عن جده. وأولى هذه الروايات بالتقديم الأولى وهى الرواية المشهورة عن أبي الزناد علمًا بأن رواية موسى بن عقبة

<<  <  ج: ص:  >  >>